ذكر مكتب الاستخبارات والأبحاث في وزارة الخارجية الأميركية في أحدث تقويماته الاستخبارية، أن حزب الله لا يزال هو أكثر المجموعات المسلحة قدرة من الناحية الفنية في العالم. غير أن «القاعدة» هي المجموعة المسلّحة «الإرهابية»، التي يدعي أنها سعت تاريخياً إلى امتلاك قدرات هجومية كيميائية وبيولوجية وإشعاعية ونووية لاستخدامها في هجمات على الولايات المتحدة. وأضاف أن سياسة إيران في أفغانستان تؤكد دعم طالبان بأسلحة فتاكة.(الأخبار)