جنتي نحو محاكمة موظفي السفارة البريطانية... وعواصم الاتحاد الأوروبي تتضامن مع لندن
حوّل الرئيس الإيراني، محمود أحمدي نجاد، المعركة مع القوى الكبرى من مسار الدفاع إلى مرحلة الهجوم، موعزاً إلى حكومته إعادة النظر في العلاقات التجارية والاقتصادية مع الدول «الراعية للإرهاب». التهمة التي طالما أُلصقها الغرب بطهران

استدعت دول الاتحاد الأوروبي، أمس، السفراء الإيرانيّين للاحتجاج على اعتقال موظفين في السفارة البريطانية لدى طهران، فيما طلب الرئيس الايراني محمود أحمدي نجاد من حكومته تنفيذ «قرار الزامي» بإعادة النظر في العلاقات الاقتصادية مع دول «راعية للإرهاب»، وخفض مستوى العلاقات معها، حسبما ذكرت وكالة «مهر» الإيرانية.

آخر التعليقات