كشف الأمين العام لحزب «المفكرون الجدد» الإيراني، أمير محبيان، عن أن شريحة من قادة الإصلاحيين في جبهة «الثاني من خرداد»، تفكّر بجدية في إقناع الرئيس السابق محمد خاتمي بالعودة إلى الترشح للرئاسة، مضيفاً أن «أسباباً تدفعهم نحو هذا القرار، أهمها عدم قدرة مير حسين موسوي على استقطاب كل أصوات الناخبين في القاعدة الإصلاحية، وبالتالي فهو غير قادر على إيجاد موج تسونامي الذي يمكن أن يحقق التغيير والفوز في الانتخابات». (الأخبار)