■ نصف النّواب البريطانيين نحو فقدان مقاعدهم
أفادت صحيفة «صندي تايمز» أمس بأن 325 نائباً على الأقل من نواب مجلس العموم (البرلمان البريطاني)، البالغ عددهم 646 نائباً، سيفقدون مقاعدهم بسبب فضيحة نفقاتهم، التي أطاحت حتى الآن أكثر من 10 نواب من الأحزاب السياسية الكبرى. وقالت الصحيفة إنّ 30 نائباً من مختلف الأحزاب السياسية سيُجبرون على الاستقالة من مناصبهم بشكل مباشر بسبب فضيحة النفقات، ويترك 200 نائب مقاعدهم البرلمانية بسبب عدم قدرتهم على التعامل مع استمرار الغضب الشعبي من الفضيحة، على أن يخسر 90 آخرون مقاعدهم البرلمانية في الانتخابات العامة المقبلة. وأشارت «صندي تايمز» إلى أن نحو 170 نائباً من حزب «العمال» الحاكم سيتقاعدون، فضلاً عن 55 نائباً من حزب «المحافظين» المعارض، فيما سيخسر عشرات النواب من مختلف الأحزاب السياسية مقاعدهم.
(يو بي آي)

■ كوريا الجنوبيّة: مراسم تشييع شعبية للرئيس السابق

وافقت أسرة الرئيس الكوري الجنوبي السابق، روه مو هيون، الذي توفي منتحراً أول من أمس، على إقامة مراسم تشييع شعبية له. وذكرت وكالة الأنباء الكورية الجنوبية «يونهاب» أنّ الحكومة اتفقت وأسرة روه، التي كانت تريد إقامة مراسم تشييع على مستوى الأسرة فقط، على طريقة إقامة مراسم تشييع شعبية.
(يو بي آي)

■ سجال شيوعي في روسيا

اتهمت حركة «شيوعيّو روسيا» السياسية الجديدة، أول من أمس، الحزب الشيوعي الروسي بالسعي إلى تعديل مبادئ الحزب، فيما اتهمها الأخير بأنها حركة اصطناعية هدفها العمل لمصلحة الكرملين. وقال المتحدث باسم الحركة، قسطنطين جوكوف، إنّ هدف “شيوعيّي روسيا” هو جمع «كل قوى اليسار لتجاوز الأزمة التي تعانيها الشيوعية في روسيا».
ويشير برنامج «شيوعيي روسيا» إلى أنّ «مراجعة وتعديل المبادئ المؤسسة للشيوعية العلمية (الماركسية اللينينية) هما السبب الرئيسي للأزمة، والمبادرون إلى هذا التعديل هم القياديون في الحزب الشيوعي الروسي».
(أ ف ب)