قررت الحكومة البريطانية قطع ارتباطها بالمجلس الإسلامي البريطاني، الذي يقول إنه يضم أكثر من 500 مسجد ومنظمة ومدرسة وجمعية خيرية إسلامية، جرّاء جدل دار بينهما بشأن التطرف وحركة «حماس». وقالت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، أمس، إن «وزيرة الجاليات هيزيل بليرز علّقت الارتباط بالمجلس بعدما رفض إدانة نائب أمينه العام داوود عبد الله، لتوقيعه إعلاناً يدعم حماس»، وهدّدت «بقطع علاقات الحكومة معه ما لم يتخذ المجلس إجراءً ضد عبد الله».(يو بي آي)