إنها الذكرى الـ 65 لمعركة كسر الحصار النازي للينينغراد في كانون الثاني 1944 خلال الحرب العالمية الثانية، والتي أدّت إلى مقتل نحو 1.5 مليون روسي. وضع الرئيس الروسي، ديمتري مدفيديف، باقة من الورد على النصب التذكاري في مقبرة بسكاريوفسكوي في سان بطرسبرغ. وأمر بتحديد عدد القتلى السوفيات، مديناً «جهود إعادة تأهيل النازيين في بعض الدول المجاورة».احتفالات الذكرى متنوّعة، فمن مهرجانات شعبية إلى استعراضات عسكريّة تعيد إحياء المعارك التي شهدتها المدينة، مع رفع علم الاتحاد السوفياتي.
(رويترز، أ ب)