لمّح مسؤول في وزارة الخارجية الاميركية، أمس، إلى أن واشنطن «يمكن أن تسعى لإقناع السلطات السورية بالعدول عن قرارها» بإقفال المدرسة الأميركية ابتداءً من السادس من تشرين الثاني الجاري، مذكّراً بأن هذه المدرسة «تستقبل طلاباً من جنسيات مختلفة وبينهم سوريون». وقال المسؤول «من المهم أن نشير إلى أن السوريين تلقّوا اتصالات من سفارات أخرى وجاليات أخرى للهدف نفسه، وهذه حجّة يمكن الاستناد إليها».(أ ف ب)