الرياض تنفي عرض اللجوء على الملا عمر

نفى مصدر سعودي، أمس، ما ذكرته مجلة «دير شبيغل» الألمانية أول من أمس عن أن الملك السعودي عبد الله عرض اللجوء السياسي على زعيم حركة «طالبان»، الملا محمد عمر.
وقالت وكالة الأنباء السعودية: «نفى مصدر مسؤول في وزارة الخارجية جملة وتفصيلاً ما ذُكر عن عرض للجوء السياسي لزعيم حركة طالبان».
وكانت المجلة الألمانية قد نقلت عن مصادر حكومية في كابول إن العرض حث عليه الرئيس الأميركي جورج بوش والرئيس الأفغاني حميد قرضاي، من دون أن تذكر تفاصيل أخرى.
(رويترز)

هراري: لم نمنع أنان
من زيارة زيمبابوي


أكدت هراري، أول من أمس، أنها لم تمنع الأمين العام السابق للأمم المتحدة كوفي أنان وفريقه الذي يتضمن الرئيس الأميركي الأسبق جيمي كارتر وزوجة نلسون مانديلا، غراسا ماشيل، من زيارة زيمبابوي.
وقال وزير خارجية زيمبابوي، سيمباراش مومبنغيغوي، إن «المسألة كانت تأخيراً فقط»، مضيفاً: «ما يؤسف له أن أنان اختار لأسبابه الشخصية تشويه موقف الحكومة». وكان أنان وفريقه يعتزمون زيارة زيمبابوي صباح أول من أمس. وأعلنوا في اللحظة الأخيرة إلغاء زيارتهم وأوضحوا أن الحكومة رفضت منحهم تأشيرة دخول.
(أ ف ب)

«كلام ساركوزي أسرع
من تفكيره»


رأى الرئيس التشيكي السابق، فاتسلاف هافل، في حديث إلى صحيفة «لا ستامبا» الإيطالية، أن كلام الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي «أسرع من تفكيره». وقال: «أنا لا أعرفه شخصياً، إلا أنني لاحظت أن ساركوزي ميال إلى أن يكون كلامه أسرع من تفكيره». وأضاف أن «ساركوزي تراجع بعد تصريحاته الخاطئة في نيس». وطلب الرئيس الفرنسي في 14 تشرين الثاني إثر قمة بين الاتحاد الأوروبي وروسيا عقدت في نيس جنوب فرنسا، من موسكو وواشنطن وقف التهديد بنشر صواريخ والدروع المضادة للصواريخ. وفي اليوم التالي، خلال قمة مجموعة العشرين في واشنطن، تراجع ساركوزي عن كلامه.
(أ ف ب)