روسيٌ مشتبهٌ في تورّطه بـ«قنبلة» إيرانيّة
كشفت صحيفة «نيويورك تايمز»، نقلاً عن مسؤولين أوروبيين وأميركيين، أن المحققين الدوليين التابعين للوكالة الدولية للطاقة الذرية فتحوا تحقيقاً لمعرفة ما إذا كان أحد العلماء الروس قد ساعد الإيرانيين على إجراء تجارب معقّدة على كيفية تفجير قنبلة نووية. وذكرت أن المحققين في وكالة الطاقة يسعون للحصول على معلومات من العالِم، الذي يعتقدون أنه تصرّف بمفرده كخبير، عن التجارب التي وصفها بالتفصيل في وثيقة تسلّمتها الوكالة.
من جهة ثانية، قال وزير الخارجية الباكستاني، شاه محمود قرشي، إن بلاده طلبت من إيران تزويدها بالنفط الخام على أساس السداد الآجل، للمساعدة في تخفيف حدة الضغط على ميزان المدفوعات.
وأضاف قرشي، بعد الاجتماع مع نظيره الإيراني، منوشهر متكي، في إسلام آباد، إن إيران طمأنته إلى أنها ستدرس الطلب الباكستاني من منطلق التعاطف.
(رويترز، يو بي آي)

البريطانيون يؤجّجون «المذهبيّة» في العراق وإيران!

كشف مسؤولون أمنيون عراقيون أن السفارة البريطانية في الكويت تحوّلت إلى بؤرة لتأجيج الخلافات الطائفية والقومية في هذا البلد، وأصبحت مركزاً للتدخّل في شؤون إيران والعراق أيضاً. ونقلت وكالة «أنباء فارس» الإيرانية عن مسؤول أمني عراقي قوله إن «السفارة البريطانية في الكويت تنفق الملايين من الجنيهات الإسترلينية للتغلغل في الحوزات، من أجل اكتشاف نقاط القوة والضعف فيها، وإضعاف مكانة المرجع الديني في مدينة النجف علي السيستاني».وشدد المسؤول على ضلوع هذه السفارة في بعض «الفتن القومية» التي شهدتها محافظة خوزستان الإيرانية، وزيادة نسبة النشاطات السلفية فيها.
(فارس)

«القراصنة» يطلقون سفينة ويخطفون أخرى

أعلن وزير الدولة في بلاد بنط في شمال الصومال، علي عبدي أواري، أن سفينة محمّلة بالإسمنت ترفع علم بنما، خُطفت بين الصومال واليمن.
وأفرج القراصنة عن سفينة إيرانية لنقل البضائع وطاقمها المكوّن من 29 فرداً.
(رويترز)