■ الاستخبارات الألمانيّة: «القاعدة» ضعُفَ
قال رئيس الاستخبارات الألمانية، أرنست أورلاو، إنه تم إضعاف شبكة «القاعدة» كثيراً، وهي لم تعد قادرة على تنفيذ هجمات على غرار 11 أيلول 2001 في الولايات المتحدة.
غير أنه أوضح، في حديث نشرته صحيفة «دير تاغشبيغل» أمس، أنه «ينبغي توقع اعتداءات بالمتفجرات تكون لها آثار هائلة» يرتكبها إسلاميون متطرفون «محليون» يقيمون في الدول الأوروبية. وأضاف أن تنظيم «القاعدة لم يعد في وضع يمكّنه من التحضير بهدوء ولتنفيذ اعتداءات بحجم اعتداءات 11 أيلول».
(أ ف ب)

■ «دايلي تلغراف»: الإسلاميون يطوّرون قنبلة قذرة

نسبت صحيفة «ديلي تلغراف» إلى مصادر أمنية غربية «رفيعة المستوى» قولها، إن جماعات إسلامية تجهد لتطوير قنبلة قذرة لاستخدامها ضد أهداف غربية. وقالت الصحيفة إن هذه الجماعات تستغل الفوضى السياسية في باكستان في سعيها لامتلاك مواد نووية لشن تلك الهجمات، لكن أجهزة الأمن الغربية اكتشفت مؤامرة واحدة على الأقل خطط فيها «إرهابيون» مقرهم باكستان، لاستخدام مواد نووية ضد هدف أوروبي ضخم.
ونسبت الصحيفة إلى مسؤول أمني أميركي قوله «إن الجماعات المسلحة الإسلامية تريد شن هجمات إرهابية على نطاق واسع، وليس هناك من طريقة أفضل لتنفيذ هذه المآرب من تطوير نوع من القنابل النووية البدائية مثل القنبلة القذرة».
(يو بي آي)

■ براون يرفض التنحّي

رفض رئيس الوزراء البريطاني، غوردن براون، دعوات نواب من حزب «العمال» الحاكم الذي يتزعمه ووزراء سابقين بإزاحته من منصبه، وتعهد مواجهة خصومه. وقالت صحيفة «ديلي ميل» أمس،إن براون فاجأ جميع الأوساط المعنية بطرح هذا التحدي أمام النواب والوزراء المستائين من أدائه، الذي جاء بعدما أبلغه حلفاؤه المقربون بأن يغيّر من قواعد اللعبة ويبدّل الطريقة التي يقدم نفسه من خلالها إلى وسائل الإعلام، ما يعزّز الاعتقادات بأن منتقدي براون يعدون مؤامرة لإطاحته.
(يو بي آي)