رأى «الحزب الإسلامي العراقي»، أكبر الأحزاب العربية السنيّة في بلاد الرافدين، أنّ التفجير الانتحاري الذي استهدف منطقة الأعظمية في بغداد أول من أمس، والذي استهدف قوات «الصحوة» وأدى إلى مقتل وإصابة نحو 50 شخصاً، هو «إشارة خطيرة ونذير باحتمال عودة الاضطراب إلى مناطق العاصمة العراقية». وحمّل الحزب المسؤولية للحكومة بسبب «عدم اهتمامها بما يكفي بقوات الصحوة»، داعياً إيّاها إلى «ضمّ عناصر هذه الصحوات إلى الأجهزة الأمنية».(يو بي آي)