باريس ــ بسّام الطيارةيمكن القول إنّ فرنسا دخلت في «غيبوبة الصيف إعلامياً»، مباشرة بعد احتفالات العيد الوطني في ١٤ تموز. فترة تكون عادةً للراحة «بعيداً عن الحشد والتهييج الإعلاميين» حتى لا نقول «بعيداً عن التلفزيون» على حدّ تعبير المفكر بيار بورديو. استراحة سبقها زخم إعلامي مشدود ومتوتر بدأ بالإفراج عن إنغريد بيتانكور وانتهى بتنظيم قمة الاتحاد من أجل المتوسط، مروراً باستقبال الرئيس السوري بشّار الأسد وقمّته مع نظيره اللبناني ميشال سليمان.

آخر التعليقات