■ سفير باكستان لدى كابول تعرّض للضرب خلال اختطافه
كشف السفير الباكستاني لدى أفغانستان، طارق عزيز الدين، الذي أفرج عنه أول من أمس بعدما كان رهينة لدى طالبان لأشهر، أنه تعرَّض للضرب على أيدي خاطفيه وجرى تغيير مكان احتجازه ثلاث مرات.
ونقلت وكالة «الأسوشييتد برس الباكستانية» الرسمية، عن عزيز الدين شكره للحكومة التي عملت لتأكيد سلامته، ولشعب باكستان الذي صلّى لأجله. وأضاف «بقيت رهن الاعتقال ثلاثة أشهر ونصف شهر، وحين خُطفت قاموا بضربي بأعقاب البنادق على رأسي مرتين».
وأوضح أن خاطفيه غيّروا مكان احتجازه ثلاث مرات، لكنه شعر في كل مرة بأن الأشخاص أنفسهم كانوا موجودين في كل الأمكنة.
(يو بي آي)

■ قراصنة يخطفون سفينة أردنيّة قبالة الشواطئ الصومالية

أعلن مسؤول كيني في الشؤون البحرية، أمس، أن قراصنة خطفوا، أول من أمس، سفينة تجارية ترفع العلم الأردني قبالة السواحل الصومالية وعلى متنها 12 بحاراً على الأقل. وأكد المسؤول في المكتب الكيني لبرنامج مساعدة البحارة، أندرو موانغورا، الذي يتخّذ من مومباسا (شرق كينيا) مقراً له، أن القراصنة استولوا على سفينة «فيكتوريا» على بعد أربعين ميلاً من العاصمة مقديشو.
وكان وزير النقل الأردني علاء البطاينة قد أعلن انقطاع الاتصال مع «الباخرة التي تعود ملكيتها لإحدى شركات الملاحة الإماراتية» و «تحمل 4200 طن من السكر كمساعدات إنسانية دنماركية إلى سكان العاصمة الصومالية المنكوبة مقديشو» آتية من الهند.
(أ ف ب)