أعلنت الشرطة الأندونيسية، أمس، أن عضوين معتقلين من الجماعة الإسلامية اعترفا بأنهما حاولا السفر إلى سوريا لإقامة علاقات مع منظمات راديكالية أجنبية. وقال مسؤول في الشرطة، لوكالة «رويترز» أول من أمس، إن عبد الرحيم بن ثويب واجوس بوروانتورو اعتقلا في ماليزيا ثم نقلا إلى مركز اعتقال في جاكرتا. وأضاف المسؤول أن اعتقال هذين العضوين يمكن أن يؤدي إلى اعتقال نور الدين محمد توب، وهو من كبار أعضاء الجماعة الإسلامية المتشددة في جنوب شرق آسيا، التي ينسب إليها شن سلسلة من الهجمات الدامية في السنوات الأخيرة.(رويترز)