بات العراقيون ركناً جديداً في قضيّة اللاجئين في الشرق الأوسط، التي كانت قائمة أساساً على الفلسطينيين. وجاءت أوضاع العراق لتجمع طرفي اللجوء في قضية واحدة، فمن جهة هناك “الشتات الفلسطيني” في بلاد الرافدين الذي يعيش حالة الرعب المزدوج، الأمني (التفجيرات والجرائم)، والإنساني القائم على أسس الإهمال الدولي.

آخر التعليقات