ليست حرباً باردة... لكنّها كذلك أو ستصبح. لعلّ هذه العبارة تمثّل خير إيضاح لحال التوتّر العسكري الاستراتيجي، الذي يسود العلاقة بين موسكو وواشنطن. فمع إصرار العملاق الأميركي على نشر صواريخه، المزعومة دفاعيّة، على الحدود الروسيّة الأوروبيّة، يرفع الدبّ الروسي من وتيرة تهديداته بالردّ القاسي.

آخر التعليقات