توزّعت أنظار العراقيين والمتابعين للشأن الدولي أمس، نحو عاصمتين من الأكثر تأثيراً على أحوال بلادهم، أي إلى دمشق وطهران، حيث يُعقَد في الأولى اجتماع «اللجنة الأمنية للتنسيق والتعاون في العراق»، في ظل غياب سعودي، ويستكمل في الثانية رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي جولته الدبلوماسية التي بدأها في تركيا أول من أمس.

آخر التعليقات