السعوديّة تؤكّد على «الوحدة» الفلسطينيّة
أكّدت السعودية أمس على «الأهمية البالغة لتوفير الظروف الملائمة لإعادة توحيد الصف الفلسطيني، والاستمرار في التمسّك بمبادرة السلام العربية كطريق للسلام»، حسبما أورد بيان لوزير الثقافة والإعلام السعودي إياد مدني عقب الجلسة الأسبوعية لمجلس الوزراء.
وشدّد البيان على «الضرورة الإنسانية والسياسية للخروج بالعراق من أزمته عبر حكومة وحدة وطنية يقبلها العراقيون جميعهم»، مشيراً إلى وجوب دعم «جهود الحكومة السودانية لوضع حد لأزمة إقليم دارفور». كما حذّر البيان من أن «المتاجرة بالإرهاب والتغرير بالشباب من جانب الزعامات الإرهابية واختلاق أبواب الفتنة الطائفية وزعزعة أوصال مجتمعات المنطقة المستقرّة أمر مكتوب له الفشل، لأنّه يتنافى مع توجهات الشعوب ورغبتها الملحة في الأمن والاستقرار والوفاق والتنمية».
(د ب أ، يو بي آي)

تونس تسحب جنسيتها من سهى عرفات!

ذكرت تقارير صحافية تونسية أمس أن السلطات أصدرت مرسوماً يقضي بسحب الجنسية التونسية نهائياً من أرملة الزعيم الفلسطيني الراحل ياسر عرفات، سهى، التي منحت لها ولابنتها زهوة قبل عام.
وأشارت التقارير إلى أن هذا المرسوم نشر في العدد 1976 من الجريدة الرسمية للجمهورية التونسية في مطلع الشهر الجاري. إلا أن سفير فلسطين لدى تونس، سلمان الهرفي، رفض التّعليق على التقارير.
وقال إنه لم يبلغ بالقرار ولم يطّلع عليه. كما رفض تأكيد أو نفي مغادرة سهى عرفات تونس.
(يو بي آي)

ضبّاط أستراليّون سكارى يهاجمون اللبنانيّين!

وردت في رسائل بريدية إلكترونية بعث بها ضبّاط من القوّات الأوسترالية كانوا في حالة سكر، كلمات بذيئة وملاحظات عنصرية بحق الأوستراليين الأصليّين واليهود واللبنانيين المهاجرين إلى هذا البلد.
وذكرت صحيفة «ذي أوستراليان» أمس أن إحدى هذه الرسائل، التي حصلت عليها عقب نشر موقع «يو تيوب» الإلكتروني شريطاً مصوراً يظهر ضبّاطاً أوستراليّين سكارى، أفادت أنّ اللاجئين إلى أوستراليا يحصلون على مساعدات من الحكومة الفدرالية توازي ضعف ما يحصل عليه المتقاعدون.
وجاء في إحدى الرسائل «في حين أنّ قائدكم يصدر الأمر الأوّل، فقد يكون في الواقع إمّا سكراناً أو يهودياً، وليس بإمكانك التراجع (عن تنفيذ الأمر) ما لم يكن لبنانياً يطلب تعزيزات بواسطة هاتفه النقال».
(يو بي آي)