رام الله ــ سامي سعيد
تحوّلت العلاقة الطيبة والودية، المحكومة بالمصالح والمنافع المتبادلة، بين رئيس حكومة تسيير الأعمال الفلسطينية سلام فياض ومستشار الأمن القومي المستقيل محمد دحلان، إلى علاقة كراهية وبغض، بعدما طلب فياض من دحلان كشفاً بأمواله في المصارف الخارجية وطلباً آخر بوقف فوري لما يقوم به في الضفة الغربية من تجييش للشباب «الفتحاوي»، كما فعل سابقاً في غزة.

آخر التعليقات