نفّذت حركة «طالبان» أمس تهديدها، وأعلنت إعدام أحد الرهائن الكوريين الجنوبيين الـ22 بالرصاص، مع تعثر الإفراج عن 10 من عناصرها الموجودين في السجون الافغانية، في وقت رأى الأمين العام لحلف شمالي الأطلسي ياب دي هوب شيفر، أن استهداف المدنيين أضرّ بتأييد الحلف في أفغانستان.إلى ذلك، قتل 16حارساً أمنياً أفغانياً و3 شرطيين في ثلاث هجمات منفصلة في أفغانستان.
وفي لندن، أعلنت وزارة الدفاع البريطانية أمس عن مقتل أحد جنود كتيبة المارينز الملكية أول من أمس في جنوب أفغانستان، ليرتفع بذلك إلى 68 عدد العسكريين البريطانيين القتلى منذ بداية التدخل العسكري في تشرين الثاني 2001.
(أ ف ب, أ ب)