تؤكّد جميع المؤشّرات بأنّ المؤتمرات والاجتماعات التي تُعقَد بكثرة، هذه الأيام، حول الملف الصاروخي الخلافي بين الولايات المتحدة وروسيا، ليست سوى «تمرير للوقت الضائع» بانتظار القمة الأميركية ـــ الروسية في الأول والثاني من تموز المقبل في مزرعة الرئيس جورج بوش، وهو ما لمّح إليه كل من المتحدّث باسم مجلس الأمن القومي الأميركي، غوردون جوندرو، والمتحدّث باسم الكرملين، ديمتري بيسكوف.

آخر التعليقات