لم تسفر محادثات طهران والاتحاد الأوروبي في شأن البرنامج النووي الإيراني في مدريد، أمس، عن أي جديد يمكن أن يغيّر مسار هذا الملف، غير أن الجانبين وافقا على استئناف المحادثات بينهما خلال أسبوعين، مع تكرار القول إنها كانت «بنّاءة». وقال كبير المفاوضين الإيرانيين علي لاريجاني إن جولة المحادثات، التي عقدت أمس في قرية بضواحي مدريد، مع المنسق الأعلى للسياسة الخارجية والأمنية في الاتحاد الأوروبي خافيير سولانا، اتّسمت بالإيجابية، وكانت «بنّاءة».

آخر التعليقات