مرة جديدة، يجد رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي نفسه في مواجهة أبرز حلفائه: التيار الصدري، بسبب ازدواجية المصالح التي تفرض عليه التوفيق بين المطالب الأميركية ومراعاة الداخل العراقي
هدد التيار الصدري أمس بالانسحاب من الحكومة العراقية احتجاجاً على رفض رئيس الوزراء نوري المالكي وضع جدول زمني لمغادرة الاحتلال العراق، في خطوة بدا أنها رد على الملاحقات التي يتعرض لها قادة جيش المهدي في بغداد والديوانية.

آخر التعليقات