أولمرت يمنع سنيه من المشاركة بندوة أميركية يحضرها فياض
منع رئيس الوزراء الإسرائيلي ايهود أولمرت نائب وزير الدفاع افراييم سنيه من المشاركة في ندوة يعقدها مركز «سبان» للشرق الأوسط في واشنطن بسبب مشاركة وزير المالية الفلسطينية سلام فياض الذي تقاطع إسرائيل حكومته.
وكان سنيه قد استجاب لدعوة مركز «سبان» إلى المشاركة في الندوة إلى جانب فياض لكن السفير الإسرائيلي في واشنطن سالاي مريدور توجه إلى أولمرت وأوصى أمامه بعدم السماح لسنيه بالمشاركة في الندوة وذلك بعدما كان سنيه قد حصل على موافقة وزير الدفاع عامير بيرتس للسفر.
(يو بي آي)

كابلنسكي يفضِّل دورة في «هارفرد» على رئاسة «أمان»

ينوي نائب رئيس الأركان اللواء موشيه كابلنسكي التوجه في شهر أيلول المقبل إلى الولايات المتحدة لإجراء دورة رفيعة في جامعة هارفرد الأميركية. وفيما يبدو أنه ينتظر نشر التقرير الجزئي للجنة فينوغراد ليعلن في أعقابها قراره النهائي، يقدر كابلنسكي أن اللجنة لن تحمِّله مسؤولية شخصية عن الإخفاقات التي ظهرت في الحرب على لبنان.
وأعلن كابلنسكي أيضاً أنه رفض عرضاً قدمه له رئيس الأركان غابي أشكنازي بتعيينه في منصب رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية «أمان»، بدلاً من اللواء عاموس يادلين، رغم أنه كان يسعى لتوليه في فترات سابقة.
(الأخبار)

مستوطنات الشمال تحتجّ على عدم إعدادها للحرب المقبلة

قرر قادة منتدى مستوطنات خط المواجهة، تصعيد صراعهم ضد الحكومة بحجة حرمان الشمال، وأعلنوا، في بيان لهم، عن مقاطعتهم لاحتفالات «عيد الاستقلال» في تل ابيب برعاية وزير الدفاع عامير بيرتس. كما عبروا عن غضبهم بسبب عدم إعداد مستوطنات الشمال لحرب أخرى، واحتجوا على وضع الملاجئ. كما قرروا عدم استلام التعويضات التي وُعدوا بها وأعلنوا عدم دفعهم للضرائب. وقالوا «إن حزب الله نكّل بنا لمدة شهر فيما الضرائب تنكل بنا اكثر».
(الأخبار)

بلجيكا تتعهّد بالضغط على إسرائيل لتحميلها نفقات إزالة آثار «العنقودية»

قال وزير الدفاع البلجيكي، أندريه فلاهوت، إنه سيضغط على إسرائيل من أجل تمويل عمليات إزالة القنابل العنقودية التي أطلقها جيش الاحتلال على لبنان خلال عدوان تموز الماضي. ووصف فلاهوت، خلال لقاء مع منظمة أطباء دولية في بلجيكا الأحد، القصف العنقودي بأنه «مخرج للجبناء والخونة» وقارنه بقصف النابالم الذي مارسته الولايات المتحدة في فيتنام. ووعد فلاهوت بأنه سيطلب من رئيس حكومته، غاي فيرهوفشتات، إلزام إسرائيل بتحمل كلفة إزالة آثار هذا القصف، التي قدرها بعشرات ملايين اليورو، كما قال إنه سيثير هذا الموضوع مع وزير خارجية بلاده، كارل دو خوخيط، ومع مندوب بلجيكا لدى مجلس الأمن من أجل العمل على إلزام إسرائيل بهذا المطلب.
(الأخبار)