حذّرت مجموعة الأزمات الدولية، في تقريرها الاخير عن العراق، من قيام “مناطق احادية المذهب” في بغداد وتزايد الانقسامات بين السنة والشيعة بحيث يتحول نهر دجلة الى “خط تماس واقعي” بينهما، وسط مخاوف أميركية من أن يتحول “الوجود الدبلوماسي الكبير» في العاصمة العراقية إلى رمز للاحتلال.

آخر التعليقات