غزة ــ رائد لافي
هل بقيت هناك مساحة للحوار الوطني الفلسطيني؟ الوضع على الأرض لا يوحي بذلك، ما دامت لغة السلاح عادت لتسود الساحة الداخلية، ولتضع مستقبل القضية الفلسطينية على الخطوات الأولى للسير نحو المجهول

عادت الصدامات الدامية بين حركتي “فتح” و“حماس” لتلقي بظلالها القاتمة على أجواء الحوار الوطني الذي تم تأجيل جلسته الثانية أمس إلى يوم غد لبحث مسودّة الأسس السياسية لحكومة الوحدة العتيدة، التي وضعتها لجنة الصياغة المنبثقة من لجنة الحوار الوطني.

آخر التعليقات