الماليزيون يقاطعون المنتجات الأميركية

أطلق مسلمو ماليزيا، أمس، حملة مقاطعة للمنتجات الأميركية بسبب دعم واشنطن لإسرائيل.
ودعت “الجمعية المسلمة للمستهلكين في ماليزيا” الماليزيين الى الكف عن شراء منتجات من ثلاث شركات أميركية كبرى، هي “ستارباكس” و “كوكا كولا” و “كولغيت بالموليف”.
وقال عضو الجمعية، عزمي إبراهيم، إن "شراء السلع الأميركية والاتجار بها هو دعم قوي للاحتلال اللامشروع لفلسطين وللحرب على لبنان".
(أ ف ب)

نصف البريطانيين: الإسلام خطر على الغرب

أشار استطلاع للرأي، أجراه معهد “غوف” البريطاني ونشر أمس، أن 53 في المئة من البريطانيين يرون أن “الإسلام، بحد ذاته وبغض النظر عن المنظمات الأصولية، يشكل خطراً على الديموقراطية الليبرالية الغربية”.
وبحسب الاستطلاع، الذي نشرت نتائجه صحيفة “ذي دايلي تليغراف”، فإن 65 في المئة من المستطلعين يرون أن «الأجهزة الأمنية البريطانية يجب أن تركز تحقيقاتها على المسلمين في إطار نشاطها لمكافحة الإرهاب».
(أ ف ب)
واشنطن تحضُّ الخرطوم على قبول “قوة دولية”

قبل يومين من موعد انعقاد جلسة مجلس الأمن المتعلقة بنشر قوة دولية في دارفور، قال مساعد وزيرة الخارجية الأميركية جينداي فرازر أمس إنه ينوي حض المسؤولين السودانيين، الذين سيلتقيهم في الأيام القليلة المقبلة، وعلى رأسهم الرئيس عمر حسن البشير، على قبول وجود قوات حفظ السلام الدولية في الإقليم.
وفي الخرطوم، يناقش وزير الخارجية التشادي أحمد علامي مع البشير ووزير الخارجية لام أكول القضايا الأمنية على طول الحدود بين البلدين.
(أ ب، أ ف ب)

إسلاميو الصومال: لا صلة بـ“القاعدة”

رفض أحد زعماء الإسلاميين في مدينة بيليت وايني الصومالية، الشيخ فرح معلم، وجود أي صلة بين إسلاميي بلاده وتنظيم القاعدة، قائلاً: «ليس لدينا اعتداءات إرهابية وعلى الذين يتهموننا أن يأتوا بمعلومات».
وأضاف، في مقابلة أجرتها معه وكالة «أسوشييتد برس» أنه لا تسامح مع التدخل الأجنبي، وخصوصاً من إثيوبيا، مشيراً إلى أن بيليت وايني التابعة لمنطقة حيران القريبة من الحدود الإثيوبية، والتي استولى عليها الإسلاميون، هي ذات موقع استراتيجي.
(أ ب)