حثت الإدارة الأميركية أمس محاوري الرئيس الإيراني السابق محمد خاتمي خلال المحاضرات المقرر أن يلقيها في الولايات المتحدة، التي وصلها أمس، على طرح أسئلة «صعبة» عليه، مشـــيرة إلى أن أي مســــــؤول أميركي لن يلتقي خاتمي.وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية شون ماكورماك: «نأمل أن تستغل المنظمات والأشخاص الذين سيشاركون في هذه الاجتماعات المناسبة لطرح أسئلة صعبة عليه عن دور إيران في العالم وعن الطريقة التي تعامل فيها شعبها ولماذا ما زالت الدولة الأولى التي تدعم الإرهاب».
(أ ف ب)