الأمم المتحدة: أوضاع غزّة هي الأصعب
أعلنت منظمة الأمم المتحدة أن الأوضاع الإنسانية التي يعيشها قطاع غزّة، هي «الأصعب على الإطلاق»، داعيةً إسرائيل ومصر إلى فتح المعابر وإدخال المساعدات. وقال منسق الشؤون الإنسانية في المنظمة جيمس راولي، خلال مؤتمر صحافي عقده بالقرب من معبر «كارني» التجاري (تغلقه إسرائيل منذ نحو 10 أعوام) شرق مدينة غزّة: «برغم استئناف المفاوضات بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية، وتوافر الهدوء، إلا أن الوضع الإنساني في القطاع يتدهور»، مشيراً إلى أن «الحصار المفروض على غزّة، قوّض التنمية، وفرض مزيدًا من العقبات أمام الاقتصاد».

(الأناضول)

هنية يرحب بوفد «فتح»

أعلن رئيس الحكومة المقالة في قطاع غزّة إسماعيل هنية، ترحيبه بوفد مكلّف من الرئيس الفلسطيني محمود عباس زيارة القطاع، لبحث «آليات تنفيذ المصالحة الفلسطينية».
وقالت حكومة هنية، في بيان أمس، إنه تلقى اتصالاً هاتفياً من عضو اللجنة المركزية لحركة «فتح» عزام الأحمد، أبلغه خلالها نية وفد مكلف من عباس، زيارة غزّة، لبحث تنفيذ آليات المصالحة. وأكد بيان الحكومة أن هنية أبلغ الأحمد ترحبيه بالوفد الزائر للقطاع، من منطلق الحرص على وحدة الصف الوطني، وحماية القضية الوطنية.
(الأناضول)

بريطانيا رفضت إقامة إسرائيل في السعودية

كشفت وثائق ومراسلات بريطانية تعود إلى عام 1917 نشرتها المكتبة البريطانية بموقعها على الإنترنت، عن مقترح تقدم به يهودي روسي للحكومة البريطانية آنذاك، بإقامة دولة لليهود في منطقة الأحساء، شرق شبه الجزيرة العربية، التي كانت حينها ولاية تتبع للسلطنة العثمانية. وقدّم المقترح اليهودي الروسي الدكتور م .ل. روثستين في شهر أيلول عام 1917 إلى السفير البريطاني في باريس، الذي أرسله بدوره إلى وزير الخارجية البريطاني آرثر جيمس بلفور. إلا أنَ الوثائق تشير إلى رفض الحكومة البريطانية مقترح روثستين، الذي وصفته بـ «غير المناسب وغير الواقعي».
الأناضول)

هاغل في الصين

وصل وزير الدفاع الأميركي تشاك هاغل إلى الصين أمس في زيارة تستمر ثلاثة أيام، بدأها بزيارة أول حاملة طائرات صينية ترمز إلى الطموحات البحرية لبكين.
ووصل هاغل إلى الصين آتياً من اليابان إلى مدينة تشينغداو (شرق) المعروفة بمرفئها، والتي تضم قاعدة يوشي البحرية الكبيرة وحاملة الطائرات لياونينغ التي وضعت في الخدمة في أيلول 2012.
ووزير الدفاع الأميركي هو أول أجنبي يصعد إلى حاملة الطائرات للقيام بزيارة «مهمة»، كما وصفها مسؤول عسكري أميركي كبير، فيما تسعى واشنطن إلى إجراء حوار مع بكين لتبديد التوتر الإقليمي، وتشجيعه من أجل مزيد من الشفافية على الصعيد الدفاعي.
وقال هذا المسؤول «طلبنا القيام بزيارة لحاملة الطائرات هذه ووافقوا»، مشيراً إلى أن لياونينغ «ترمز إلى طموحات جيش التحرير الشعبي الذي يسعى إلى أن يكون قوة بحرية». ولم تسمح السلطات الصينية للصحافة الاجنبية بمرافقة وزير الدفاع الأميركي إلى القاعدة البحرية.
(أ ف ب)

... وبكين تحذر واشنطن من التدخل في هونغ كونغ

حذرت الصين الولايات المتحدة من التدخل في شؤون هونغ كونغ بعدما اجتمع نائب الرئيس الأميركي، جوزيف بايدن، بوانسون تشان وهو مسؤول رفيع سابق من هونغ كونغ، ومارتن لي وهو من مؤسسي الحزب الديمقراطي وهو حزب المعارضة الرئيسي المؤيدين للديموقراطية.
ونقلت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) عن مسؤول في مكتب وزارة الخارجية الصينية في هونغ كونغ قوله إن الولايات المتحدة يجب أن «تمتنع عن التدخل».
وحثّ المسؤول الولايات المتحدة على «التحرك بحذر» في ما يتصل بشؤون هونغ كونغ لتجنّب الإضرار بالعلاقات الصينية الأميركية، لأن المدينة تمر الآن «بفترة حساسة» من الإصلاح السياسي.
(رويترز)


الهنود أدلوا بأصواتهم في المرحلة الأولى من الانتخابات

أدلى الهنود أمس بأصواتهم في الجولة الأولى من الانتخابات التشريعية التي تعد الأكبر في العالم والتي ستحدد مصير 1.2 مليار شخص. وتهدف الانتخابات إلى اختيار أعضاء مجلس الشعب المؤلف من 543 عضواً وستبدأ بولايتين صغيرتين في شمال شرق البلاد ثم تمتد بعد ذلك إلى هضبة الهيمالايا في شمال الهند والصحاري الغربية والجنوب الاستوائي قبل أن تنتهي في السهول الشمالية الكثيفة السكان.
وتشير استطلاعات الرأي إلى توقع حصول حزب بهاراتيا جاناتا بقيادة القومي الهندوسي نارندرا مودي وحلفائه على أكبر نصيب من المقاعد بوعوده بإنعاش الاقتصاد وتوفير فرص عمل.
وتشير استطلاعات الرأي إلى أن ناخبي الهند وعددهم 815 مليوناً سيلحقون هزيمة مدوية بحزب المؤتمر الحاكم الذي تقوده سلالة أسرتي نهرو وغاندي بعد أن أدى أطول تباطؤ اقتصادي منذ الثمانينيات إلى وقف التنمية وفرص العمل في بلد تقل أعمار نصف عدد سكانه عن 25 عاماً.
(رويترز)

أرينتش: قرار المحكمة يخدم «تويتر» لا المواطن التركي

أشار نائب رئيس الوزراء التركي، بولنت أرينتش إلى أن قرار المحكمة الدستورية بإلغاء الحظر عن موقع «تويتر»، لا يخدم مصلحة المواطن التركي، بل يخدم مصالح شركة «تويتر».
وأضاف أرينتش، في مؤتمر صحافي عقب اجتماع مجلس الوزراء، أن مواطنين قدموا ٢٧ طلباً إلى المحاكم بشأن حظر روابط في موقع «تويتر»، وأن المحاكم التركية أجبرت الموقع على حجب ٤ روابط منها حتى الآن، ولكن قرار المحكمة الدستورية بإلغاء الحجب عن «تويتر» يعطيه ذريعة بعدم الموافقة على إلغاء الروابط الباقية. وأفاد أرينتش، وهو المتحدث باسم الحكومة التركية أيضاً، أن قرار المحكمة الدستورية يهمش قرارات القضاء التركي، وهو يعني «بإمكانكم يا «تويتر» ألا تلتزموا قرارات القضاء التركي»، مؤكداً أن العمل الذي يُعَدّ جرماً في الحياة العادية، يجب أن يُعَدّ جرماً في الحياة الإلكترونية.
(الأناضول)