«الجهاد» تدين العنف في سوريا
دانت حركة الجهاد الإسلامي العنف بحق الشعب السوري. وقال القيادي في الحركة، محمد الهندي، في مؤتمر صحافي في غزة، «ندين العنف بحق شعبنا العزيز في سوريا وشعبنا الفلسطيني في مخيمات اللجوء في سوريا». وأضاف «لا نريد التدخل في الشأن الداخلي، شعب سوريا مسلم وحر، من حقه أن يأخذ حقوقه كاملة ويعيش بحرية وكرامة»، مضيفاً «لا يجدي استخدام العنف مهما كان كبيراً». ودعا إلى إيجاد حل ليحافظ على وحدة سوريا وبعيداً عن التدخلات الأجنبية.
(أ ف ب)

داخلية غزة: لا علاقة للقطاع بهجوم سيناء

أكد المتحدث باسم وزارة الداخلية في الحكومة الفلسطينية المقالة، إيهاب الغصين، أن تحقيقات الوزارة وتواصلها المستمر مع القيادات المصرية خلصت إلى أنه لا علاقة لغزة بالهجوم الدامي على موقع حرس الحدود المصري. وأكد الغصين «وجود تنسيق مستمر ومتواصل وعلى كل المستويات بين الحكومة الفلسطينية في غزة والقيادة المصرية». ونبّه إلى أن «عدداً من وسائل الإعلام المصرية المحسوبة على تيارات معادية تحاول بشتى السبل نشر عدد من الأكاذيب التي لا أساس لها من الصحة».
(أ ف ب)

الحكم بالمؤبد على قاتلي الناشط فيتوريو أريغوني

حكمت محكمة عسكرية في غزة، أمس، بالسجن المؤبد على الفلسطينيين محمود السلفيتي وتامر الحساسنة، بعد إدانتهما بخطف واغتيال الناشط الإيطالي فيتوريو أريغوني، في نيسان 2011، كما حكمت بفصلهما من الخدمة العسكرية. كذلك، حكمت المحكمة بالسجن عشر سنوات على خضر جرام بتهمة المشاركة في الخطف، وبالسجن عاماً واحداً على عامر أبو غولة لتوفيره المنزل الذي عثر فيه على الإيطالي مقتولاً. وقال المحامي أياد العلمي من المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان، إن عائلة الناشط الإيطالي تريد «تنفيذ عقوبة جدية، وألا يطبق حكم الإعدام بحق المتهمين».
وقتل أريغوني في نيسان2011، على أيدي جماعة سلفية بعيد ساعات على خطفه.
(أ ف ب)

الطالباني يعود إلى العراق

عاد الى العراق آتياً من ألمانيا، مساء أمس، الرئيس العراقي جلال الطالباني في ختام رحلة علاج طويلة استمرت أشهراً عدة. وقال المتحدث الرسمي باسم المكتب السياسي لحزب الاتحاد الوطني الكردستاني، الذي يتزعمه الطالباني، ازاد جندياني: «وصل الطالباني إلى مدينة السليمانية في إقليم كردستان مساء اليوم (أمس)، آتياً من برلين بطائرة خاصة». يذكر أن الرئيس العراقي أجرى في حزيران الماضي عملية جراحية في ركبته في أحد مستشفيات ألمانيا تكللت بالنجاح.
(يو بي آي)

ليبيا: إقالة اثنين من قادة الأمن

قال وزير الداخلية الليبي فوزي عبد العال، لوكالة «رويترز»، إن ليبيا أقالت اثنين من قادة الأمن في بنغازي في شرق البلاد، بعد هجوم دامٍ على القنصلية الأميركية في المدينة الأسبوع الماضي. ومن المُقرر أن يحل العقيد صلاح الدين دغمان، محل مساعد وزير الداخلية لمناطق شرق ليبيا ونيس الشارف، ومدير الأمن الوطني في بنغازي حسين بوحميدة. وقال عبد العال إن قرار إقالة الشارف ومدير الأمن الوطني، اتخذ الأسبوع الماضي. وأضاف إن السلطات الليبية ستفعل ما تراه صواباً إذا كان هناك نقطة ضعف داخل قيادات الأمن أثرت على العمل الأمني في المدينة.
(رويترز)

إيطاليا ترعى مصالح كندا في إيران

قال وزير الخارجية الكندي جون بيرد، أمس، إن إيطاليا سترعى مصالح كندا في إيران باعتبارها «قوة حامية» وذلك بعد عشرة أيام من قطع كندا علاقاتها الدبلوماسية مع إيران.
وأضاف بيرد «وافقت حكومة إيطاليا على تقديم الدعم الحاسم في الحالات العاجلة التي يحتاج فيها كنديون إلى المساعدة القنصلية في إيران، إلى جانب بعض الأعمال الأخرى».
وكانت كندا قد سحبت جميع دبلوماسييها من إيران وقطعت العلاقات مع الجمهورية الإسلامية في السابع من أيلول الحالي، بسبب «رفض إيران ضمان حماية الدبلوماسيين الكنديين ودعمها للإرهاب»، بينما طردت كندا أيضاً الدبلوماسيين الإيرانيين من أوتاوا.
(رويترز)