165 مليون دولار لدعم دول «الربيع العربي»
تعهدت مجموعة الدول الثماني الصناعية الكبرى والبلدان المنتجة للنفط في الشرق الأوسط، ومن بينها السعودية والكويت، تقديم 165 مليون دولار لصندوق أنشأه البنك الدولي لدعم التحول الاقتصادي في البلدان التي شهدت انتفاضات الربيع العربي العام الماضي. وتعهدت الولايات المتحدة تقديم 50 مليون دولار، بينما تعهدت كل من السعودية وبريطانيا تقديم مبلغ 25 مليون دولار، وستسهم اليابان بمبلغ 12 مليون دولار على مدى ثلاث سنوات، وتأمل الدول أن تجمع إجمالاً 250 مليون دولار للصندوق. وتهدف التعهدات التي جاءت بمبادرة من شراكة دوفيل، إلى تقديم منح لدعم الاقتصاد والتجارة والاستثمار والتنمية الشاملة وخلق فرص العمل في دول الربيع العربي.
(رويترز)

بان يدعو للمشاركة في مؤتمر هلسنكي


حثّ الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، كل دول المنطقة على المشاركة في مؤتمر لنزع الأسلحة النووية في الشرق الأوسط، المقرر عقده في كانون الأول المقبل في هلسنكي.
وأشار بان بحسب ما نقل عنه المتحدث باسم الأمم المتحدة، مارتن نيسركي، إلى «أهمية هذا المؤتمر الذي هو مناسبة وحيدة لكل دول المنطقة لتعزيز أمنها بشكل جماعي». وأوضح نيرسكي أن بان التقى الاربعاء الماضي مساعد وزير الخارجية الفنلندية، جاكو لايافا، المكلف الإعداد لهذا المؤتمر الذي تستعد بلاده لتنظيمه.
(أ ف ب)

«القاعدة» يتبنى الهجوم على سجن تكريت


تبنى جناح تنظيم القاعدة في العراق في بيان له عملية الهروب الجماعي من سجن «تسفيرات تكريت» في ولاية صلاح الدين الشهر الماضي. وقال بيان لـ«دولة العراق الإسلامية» نشر على مواقع يستخدمه المتشددون، إنه خطط للهروب الجماعي للسجناء الذي بدأ باختراق المنظومة الأمنية للسجن وإدخال أسلحة كاتمة وقنابل يدوية وأحزمة ناسفة للأسرى داخل المعتقل والتنسيق معهم للسيطرة على السجن من الداخل وتفجير سيارة ملغومة أمام بوابة السجن لتُتاح لهم الفرصة للهرب.
(رويترز)

هولاند يعلن نهاية عصر أفريقيا الفرنسية

أعلن الرئيس الفرنسي، فرنسوا هولاند، أمس رسمياً نهاية عصر «أفريقيا الفرنسية»، داعياً إلى اقامة علاقات بين فرنسا وأفريقيا قوامها «الصدق».
وقال هولاند، في كلمة امام الجمعية العامة السنغالية في دكار، «لقد ولى عصر افريقيا الفرنسية، هناك فرنسا وهناك افريقيا، وهناك الشراكة بين فرنسا وافريقيا، مع علاقات تقوم على الاحترام والوضوح».
(أ ف ب)

لاغارد تحذر من تراكم الديون

حذرت المديرة العامة لصندوق النقد الدولي كريستين لاغارد، من أن الديون العامة المتراكمة على الدول الغنية باتت تقارب المستويات المسجلة في «زمن الحرب»، مشيرةً إلى أن هذه «العقبة» لن يجري تخطيها الا بسلوك «طريق صعب».
وقالت لاغارد، خلال اجتماع لممثلي الدول الـ 188، أعضاء الصندوق في طوكيو، «إن العقبة الأكبر في وجه النمو سيطرحها بلا شك الإرث الهائل الذي ستخلفه الديون العامة، وقد بلغ الآن متوسط 110% من اجمالي الناتج الداخلي في الدول المتطورة، وهو مستوى يكاد يساوي مستويات زمن الحرب».
وشددت لاغارد على أنه سيكون من «الصعب إلى حد غير معقول» التصدي لهذه الديون بنمو باهت، داعيةً إلى ايجاد «الوتيرة المناسبة» لخفض العجز. ودعت مرة جديدة إلى اصلاح النظام المالي، الذي وصفته بأنه «ليس اكثر اماناً حتى الآن» عما كان عليه عند افلاس مصرف ليمان براذرز عام 2008.
(أ ف ب)

... وساركوزي يتطلع إلى حياة جديدة

كشف الرئيس الفرنسي السابق، نيكولا ساركوزي، أنه يتطلع إلى حياة جديدة ليس فقط لإلقاء المحاضرات، بل للإنجاز في كل المستويات، وذلك بعد خمسة اشهر على مغادرته قصر الإليزيه. وتحدث ساركوزي قائلاً، في محاضرة امام رجال مصارف في نيويورك في جلسة خاصة، ونشرت على الموقع الالكتروني «فرانش مورنينغ» عن الأزمة في اوروبا، إن «ظروف الخروج من الأزمة لن تتوافر قبل سنتين»، مضيفاً «إنها امور معقدة، لكن اوروبا لن تنفجر، واليورو لن يزول».
(أ ف ب)