وفاة أمنون شاحاك
توفي أمس قائد الجيش الإسرائيلي الأسبق أمنون شاحاك بعد صراع طويل مع مرض السرطان، الذي دفعه إلى الاعتزال من الحياة السياسية الإسرائيلية، حيث شغل منصب وزير السياحة والمواصلات. وكان شاحاك (68 عاماً) قد التحق بالجيش الإسرائيلي عام 1962 وتدرج في سلّم الدرجات العسكرية، وشغل منصب قائد منطقة بيروت والشوف في حرب عام 82 على لبنان، كذلك تسلم قائد المنطقة الوسطى «الضفة الغربية» في الجيش الإسرائيلي، وشغل منصب قائد جهاز الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية «أمان»، وكذلك نائب قائد الجيش أثناء تولي إيهود باراك هذا المنصب، وفي عام 1995، تسلم منصب قائد الجيش الإسرائيلي وبقي في هذا المنصب حتى عام 1998.
(الأخبار)

القمة الخليجية الأسبوع المقبل

شدد الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي عبد اللطيف الزياني أمس على أن القمة الخليجية ستعقد في المنامة الاثنين والثلاثاء المقبلين، في ظل «أوضاع وظروف بالغة الحساسية والدقة تتطلب من دول المجلس تدارس تداعياتها على مسيرة التعاون الخليجي».
(أ ف ب)

سوري يقتل زوجته الروسيّة لتأييدها الأسد

قتل التاجر السوري محمد ع. (40 عاماً) زوجته الروسية بعد إطلاق النار عليها في منزلهما في مدينة حلب في شمال سوريا، بسبب خلاف حاد على خلفية معارضته الرئيس السوري بشار الأسد وتأييدها له.
وقال أحمد (30 عاماً) إن قريبه محمد الذي يعمل تاجراً للملابس «أطلق ثلاث رصاصات من مسدسه على زوجته الروسية الجنسية في حي الميسر الواقع تحت سيطرة المقاتلين المعارضين في جنوب شرق حلب، بسبب ملاسنة بينهما بدأت بسبب معارضة الزوج للنظام السوري، في حين أن الزوجة موالية له». وأشار إلى أن الملاسنة «سرعان ما تحولت إلى خلاف انتهى بسماع صوت إطلاق نار في الشارع»، موضحاً أن سكان الحي هرعوا الى مكان الحادث، وأن المسلحين الموجودين على الأرض لم يوقفوا مرتكب الجريمة.
(أ ف ب)

إضراب موظفي الحكومة في رام الله

بدأ موظفو الحكومة الفلسطينية في الضفة الغربية، أمس، إضراباً عاماً لمدة يومين احتجاجاً على تأخر الرواتب بسبب العقوبات الاقتصادية التي فرضتها إسرائيل على السلطة الفلسطينية. وشارك نحو 50 ألفاً في إضراب أمس، لكن من دون أن يشارك في الإضراب أفراد الأمن في الضفة الغربية والموظفون في قطاع غزة. وقال رئيس نقابة العاملين في الوظائف العامة، بسام زكارنة، إن هذا الإضراب هو ضدّ القرصنة الإسرائيلية. وأضاف إن الموقف خطير جداً، وإن الخدمات المقدمة للناس تقلصت بشدة بسبب الإضراب.
(رويترز)

... وأمير قطر قد يعلن عن مساعدات ماليّة

رجّح مسؤولون فلسطينيون، أمس، أن يعلن أمير قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني عن مساعدات مالية للسلطة بما يمكنها من دفع رواتب موظفيها، خلال زيارته المرتقبة قبل نهاية الشهر الحالي.
وقال مسؤول فلسطيني رفيع المستوى «لقد قررت لجنة المتابعة تنفيذ قرار شبكة أمان مالي عربية بقيمة مليون دولار شهرياً... ونأمل أن تكون قطر أول من يبادر». فيما ذكر آخر «نحن على ثقة بأن الأمير القطري سيستجيب لطلب الرئيس عباس ويقدم مساعدات مالية». أما صحيفة «هآرتس»، فركزت على أن زيارة أمير قطر حصلت على الموافقة الإسرائيلية بناءً على طلب فلسطيني، ولا سيما أن ثمة حاجة للتنسيق مع إسرائيل ومصادقتها كونه سيمر عبر معبر تسيطر عليه إسرائيل والأردن.
(الأخبار)

اتهام فلسطيني من 48 بعملية تل أبيب

أعلنت وزارة العدل الإسرائيلية، أمس، أنه تم توجيه الاتهام للشاب محمد مفارجة (18 عاماً) من فلسطينيي 48 بتفجير قنبلة في حافلة بتل أبيب خلال العدوان الأخير على قطاع غزة. وكانت الحافلة تسير بالقرب من مجمع وزارة الدفاع الإسرائيلية حين انفجرت القنبلة، ما أسفر عن إصابة 15 شخصاً. ويُتهم محمد بزرع القنبلة دعماً لموقف حركة المقاومة «حماس» خلال الحرب. ولم يتم تحديد موعد للمحاكمة، فيما طلب المحامي ثلاثة أسابيع لدراسة لائحة الاتهام.
(رويترز)