«الشاباك»: ليلى خالد نسّقت بين «الشعبية» وخليّة القدس
اتهم جهاز الأمن العام الإسرائيلي «الشاباك»، القيادية في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، عضو المجلس الوطني الفلسطيني، ليلى خالد، بأنها مثّلت حلقة وصل بين قيادة الجبهة في دمشق وخلية فلسطينية مسلحة في القدس ورام الله. وقالت صحيفة «يديعوت أحرونوت» إن محققي الشاباك ذهلوا عندما عرفوا أن خالد كانت حلقة الوصل بين قيادة الجبهة الشعبية والخلية التي أعلنت السلطات الإسرائيلية اعتقالها أول من أمس، واتهمتها بالتخطيط لوضع عبوات ناسفة في فندق «أوليف تري» الإسرائيلي المقام في ضاحية الشيخ جراح في القدس الشرقية، إلى جانب عدد من العمليات الأخرى.
(يو بي آي)

حماس تنفي الاتفاق مع فتح على رئيس الحكومة

نفى عضو المكتب السياسي لحركة «حماس» عزت الرشق التوصل إلى اتفاق على تسمية محمد مصطفى لرئاسة الحكومة الفلسطينية. وأوضح الرشق أنه في الاجتماع الأخير بين «فتح» و«حماس» في القاهرة، طرحت الحركتان «قائمة مرشحيهما لهذا الموقع، وقُلّص العدد إلى أربعة أسماء فقط، وهم الدكتور مازن سنقرط، والدكتور محمد مصطفى، والدكتور يحيى السراج، ومأمون أبو شهلا، ولم يُتّفق على اسم رئيس الوزراء، حيث تقرر أن يلتئم الاجتماع بعد أسبوع بحضور الرئيس محمود عباس والأخ خالد مشعل، وهو الاجتماع الذي لم يحصل حتى الآن بسبب تأجيل الإخوة في فتح له».
(يو بي آي)

إدارة خاصة بفلسطين في الخارجية المصرية

قرَّر وزير الخارجية المصري محمد العرابي استحداث إدارة جديدة في الوزارة خاصة بفلسطين. وأكد مصدر مطّلع في الخارجية المصرية أن هذه هي المرة الأولى في تاريخ الخارجية المصرية التي تُنشأ فيها إدارة تحمل اسم «إدارة فلسطين»، حيث كانت الشؤون الفلسطينية ضمن اهتمامات الإدارة العربية في الخارجية. وأشار المصدر إلى أنه سيرأس الإدارة الجديدة أحد السفراء ذوي الخبرة في القضية الفلسطينية وقضية الصراع العربي ـــــ الإسرائيلي، وستعنى الإدارة بكل ما له صلة بالقضية الفلسطينية.
(يو بي آي)