مسيرات تأييد للنظام
تواصل الفعاليات المؤيدة للنظام السوري نشاطاتها دعماً لبرنامج الإصلاح الشامل والتمسك بالوحدة الوطنية.
وفي السياق، رفع عشرات الآلاف في مدينة دير الزور العلم السوري بطول 1800 متر دعماً لبرنامج الإصلاح ورفضاً للتدخل الخارجي بشؤون سوريا. كذك نظمت مسيرة حاشدة في منطقة رأس العين في الحسكة. وعبّر المشاركون عن استهجانهم واستنكارهم لمحاولة بث الفتنة وتقويض الأمن والاستقرار في سوريا، وأخرى في ساحة سعد الله الجابري في حلب.
(الأخبار)

وزيرة تركية تزور مخيمات اللاجئين السوريين

زارت وزيرة العائلة والسياسات الاجتماعية التركية فاطمة شاهين، أمس، مخيمات اللاجئين السوريين الذين فرّوا من الاضطرابات التي تشهدها بلادهم إلى جنوب تركيا، مؤكدةً أن حكومة بلادها ستواصل بذل الجهود لتلبية حاجاتهم وتأمين الملجأ لهم. ونقلت وكالة أنباء «الأناضول» التركية عن شاهين قولها، إن الحكومة التركية تحافظ على صداقتها وتضامنها خصوصاً مع الدول المجاورة. وأضافت، متوجهة للاجئين، إن «الحكومة تبذل جهداً كبيراً لتلبية حاجياتكم وتأمين الملجأ لكم هنا طوال الفترة التي تريدونها».
(يو بي آي)

«التعاون السورية ــ التركية» تؤكد أهمية دعم الاستقرار

أكدت جمعية التعاون والصداقة السورية ـــــ التركية أهمية دعم الاستقرار في سوريا وبرنامج الإصلاح الشامل فيها.
وذكر التلفزيون السوري أن الجمعية شددت في اجتماع عقدته في أنقرة، أول من أمس، على ضرورة «الحفاظ على وحدة تراب سوريا عبر دعم مشاريع الإصلاح المقررة منها أو قيد الدراسة والصبر عليها كسبيل وحيد للخروج من الوضع الراهن». ونقل التلفزيون عن عضو الجمعية، محمد أرتب، قوله إن المشاكل البسيطة التي حدثت بين سوريا وتركيا لا تعدو كونها مجرد مشاكل تحدث بين دولتين قويتين في المنطقة. إلا أن أساس العلاقة بينهما سليم، فالعلاقات السورية التركية قوية ولن تتخلخل بهذه السهولة.
(الأخبار)

نتنياهو يدرس خطاباً ضد الدولة الفلسطينية

يدرس رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إمكان إلقاء خطاب أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في أيلول المقبل، ضد الاعتراف بدولة فلسطينية في حدود عام 1967. وذكرت صحيفة «معاريف»، أمس، أن نتنياهو لا يزال متردداً في اتخاذ قرار بهذا الخصوص، بعدما حذره البعض بأن خطوة كهذه ستكون خاطئة، لأنها ستفسَّر على أن إسرائيل «مذعورة». في المقابل، رأى مقربون منه أن «خطاباً كهذا سيكون خطوة ذكية، لأنه سيكون موجهاً إلى الجمهور في إسرائيل، وسيمثّل خطاباً انتخابياً حازماً وقتالياً وصهيونياً، وسيرفع المعنويات والعزة القومية، وسيقدم إلى نتنياهو خدمة سياسية داخلية ممتازة ويرفع شعبيته في استطلاعات الرأي».
(يو بي آي)

اقتحام مخيم تابع للأونروا

أعلن مصدر في وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) أن عشرة مسلحين ملثمين اقتحموا فجر أمس مخيماً صيفياً للوكالة في قطاع غزة وأحدثوا فيه أضراراً. وقال الناطق باسم الأونروا، كريس غينيس، إن الهجوم أدى إلى تدمير لوحة كبيرة وحرق علم للأمم المتحدة، وأحدث تلفيات مختلفة في المنصة الرئيسية، مشيراً الى أن أحداً من رجال الأمن التابعين للأونروا لم يصب بأذى. وقد وقع الهجوم على هذا المخيم الواقع شمال غرب قطاع غزة، عشية محاولة لتسجيل رقم قياسي عالمي جديد في الطائرات الورقية يطلقها في الفضاء أطفال يشاركون في المخيم الصيفي للأونروا.
(أ ف ب)

إطلاق صاروخ من غزة

أعلنت مصادر عسكرية إسرائيلية أن صاروخاً أُطلق من غزة انفجر، أمس، في جنوب إسرائيل دون أن يؤدّي إلى سقوط ضحايا. وأضافت المصادر إن الصاروخ انفجر في حقل دون أن يؤدي الى أضرار.وشهد منتصف تموز ارتفاعاً في وتيرة إطلاق صواريخ على جنوب إسرائيل، وفي غارات المقاتلات على القطاع رداً عليها. وكان ذلك أول تصعيد للعنف منذ نيسان، عندما أصاب صاروخ مضاد للدبابات أُطلق من غزة حافلة مدرسية إسرائيلية، ما أدى الى مقتل أحد الطلاب.
(أ ف ب)

بغداد تقرر غداً مسألة بقاء القوات الأميركية

أعلن رئيس الحكومة العراقية، نوري المالكي، أمس، أن القادة العراقيين قد يتوصلون قريباً الى اتفاق على الطلب من الولايات المتحدة إبقاء قوات أميركية في بلاد الرافدين الى ما بعد الموعد النهائي للانسحاب، لكنه شدد على أن القرار الأخير يعود الى البرلمان. وجاء هذا الإعلان خلال اتصال بين المالكي ونائب الرئيس الأميركي جوزيف بايدن بادر اليه الأخير ليسأل المالكي عن آخر التطورات في المواقف العراقية لجهة الانسحاب، فأجابه العراقي إن «البرلمان هو الهيئة التي ستقرر إن كانت البلاد لا تزال بحاجة الى الوجود الأميركي، أو لا»، مضيفاً إن «القادة السياسيين سيتمكنون من الوصول الى قرار بهذا الشأن خلال اجتماعهم المقبل» المتوقع غداً.
(أ ب)

مليار و60 مليون دولار تعويض من العراق للكويت

دفعت الأمم المتحدة، أمس، الى الكويت ملياراً و60 مليون دولار كدفعة من قيمة التعويضات عن الغزو العراقي لأراضيها، التي بدأت تتلقاها عام 1994.
والقسم الأكبر من المبلغ ذهب الى شركات كويتية خاصة وعامة وحكومات عدد من الدول التي تضررت من الحرب (خاصة سفارات) ومؤسسات دولية، كما أوضحت لجنة الأمم المتحدة. وبهذه الدفعة الأخيرة يبلغ إجمالي تعويضات الحرب التي حصلت عليها الكويت حتى الآن 33,3 مليار دولار. ولا يزال يتعين دفع نحو 19 مليار دولار. ويدفع العراق 5 في المئة من عائداته النفطية والغازية لصندوق خاص للأمم المتحدة للتعويض عن احتلاله
الكويت.
(أ ف ب)

جنوب السودان وإسرائيل تقيمان علاقات دبلوماسية

أعلنت إسرائيل، أمس، أنها ستقيم علاقات دبلوماسية مع دولة جنوب السودان، فيما تلقى وفد إسرائيلي يزور جوبا بلاغاً مشابهاً من سلطات جنوب السودان. وقال بيان صادر عن الخارجية «أعلنت الحكومة الإسرائيلية وحكومة جمهورية جنوب السودان اليوم إقامة علاقات دبلوماسية بين الدولتين».
(يو بي آي)