الجزائر: اعتقال 17 شخصاً لمحاولتهم التظاهر
اعتقلت السلطات الجزائرية 17 شخصاً بينما كانوا يستعدون للمشاركة في تظاهرة في العاصمة أول من أمس، إحياءً لذكرى الاحتجاجات الدموية التي شهدتها البلاد في 1988 لمطالبة السلطة بقيادة عبد العزيز بوتفليقة بالديموقراطية.
وقال الأمين العام لـ«تجمع ــــ حركات ــــ شباب» (راج) الذي دعا إلى التظاهرة، حكيم حداد، إنه لدى وصول طلائع المتظاهرين، وهم من المنظّمين، إلى مكان التجمع أمام مسرح محيي الدين بشتارزي الوطني، كان في انتظارهم عناصر من الشرطة بلباس مدني. وأوضح أن الموقوفين أخلي سبيلهم بعدما أمضوا نحو خمس ساعات موقوفين في مخافر عدة.

(أ ف ب)

إعادة محاكمة أطباء في البحرين

قالت الحكومة البحرينية، أول من أمس، إن البحرين ستعيد محاكمة 20 من العاملين الطبيين أمام محكمة مدنية بعد إدانتهم في محاكمة عسكرية سابقاً.
وقال بيان صادر عن هيئة شؤون الإعلام البحرينية «أعلن النائب العام أن محاكمة جديدة ستجرى لمجموعة من 20 من العاملين الطبيين.. أدينوا في محاكمات أولية أمام محكمة السلامة الوطنية» العسكرية.
(رويترز)

الكويتيّون يتظاهرون ضد الفساد

شارك قرابة ثلاثة آلاف كويتي في تجمع أول من أمس تلبية لنداء من المعارضة من أجل التنديد بفضائح الفساد في البلاد. وقال النائب الإسلامي خالد السلطان إن «هذه جريمة غير مسبوقة ولن تمر من دون عقاب.. ما لم نجبر هذه الحكومة ورئيسها على الرحيل، فإن البلاد ستتجه إلى الهاوية».
وتعالت احتجاجات المعارضة الليبرالية والقومية والإسلامية منذ أن كشفت الصحف تقاضي نواب موالين للحكومة رشى بمئات ملايين الدولارات.
وفتح القضاء تحقيقاً في القضية، وسيراجع الحسابات المصرفية لـ14 نائباً (من أصل 50 عضواً في البرلمان)، إلا أن هذا العدد يمكن أن يرتفع.
(أ ف ب)


ليفني بعيدة عن الاعتقال في لندن

كشف مسؤولون بريطانيون أن مدير النيابات العامة البريطاني منع أمس محاولة لطلب اعتقال زعيمة حزب «كديما»، تسيبي ليفني ، اثناء زيارتها لبريطانيا، وذلك في ما يتصل بجرائم حرب مزعومة تتصل بالهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة في 2008. وقال جهاز الادعاء الملكي إن شخصاً لم يحدده قدم طلباً إلى مدير النيابات العامة كير ستارم للسماح له برفع طلب إلى محكمة لإصدار أمر باعتقال ليفني، إلّا أن الحكومة البريطانية قررت أن ليفني تزور بريطانيا في «مهمة خاصة» قضت المحاكم بأنها توفر الحصانة من الملاحقة القضائية وعليه فقد رفض الطلب.
(رويترز)

صفقة طائرات تثير توتراً بين اسرائيل وكوريا الجنوبية

ذكرت صحيفة «هآرتس» أمس أن سيول تهدد بإلغاء كل الصفقات المبرمة مع تل أبيب لشراء معدات عسكرية منها في ظل شكوك تساورها بأن تكون الأخيرة قد حسمت أمرها ضمناً لصالح شراء طائرات التدريب المستقبلية لسلاح الجو الإسرائيلي من إيطاليا، والتخلي عن شراء الطائرات المنافسة من إنتاج كوري جنوبي. وبحسب الصحيفة، فإن اعتبارات سياسية، وليست فقط مهنية، سترجّح الحسم بين الخيارين، ولا سيما أن الحكومة الإسرائيلية التي تعاني من عزلة دولية متنامية، تولي أهمية للحفاظ على العلاقات مع روما في ظل مواقف الأخيرة الداعمة لتل أبيب.
(الأخبار)

نائب السفير الإسرائيلي سرّب معلومات أمنية

أثارت إقالة نائب السفير الاسرائيلي في واشنطن، دان اربل، الدهشة في الوسط الاسرائيلي على خلفية اتهامه بتسريب معلومات امنية خطيرة تطلب، بحسب وزير الخارجية افيغدور ليبرمان، من أجل اصلاحها اراقة «دماء وعرق ودموع». لكن ما يثير التساؤل هو أن القضية التي اقيل على خلفيتها تعود الى نحو سنتين عندما تسربت معلومات عن اتفاقات سرية بين اسرائيل والولايات المتحدة، تتعهد فيها الأخيرة بـ «الحفاظ على القدرات الاستراتيجية لإسرائيل وتعزيزها» في المجال النووي.
(الأخبار)


عباس يطالب بدعم «الربيع الفلسطيني»

طلب الرئيس الفلسطيني محمود عباس، أمس، من الأوروبيين دعم «الربيع الفلسطيني» بتأييد طلبه انضمام دولة فلسطين إلى الأمم المتحدة. وقال عباس، في خطاب ألقاه في الجمعية البرلمانية لمجلس أوروبا في ستراسبورغ: «دعمتم الربيع العربي الذي يتطلع إلى الديموقراطية والحرية والآن، جاء الربيع الفلسطيني للمطالبة بالحرية وإنهاء الاحتلال».
وأضاف عباس: «نحن نستحق دعمكم»، وذلك بعدما أعرب عن «فخره» بالدعم الرمزي الذي قدمته هذه الجمعية في بداية الأسبوع، بمنحها المجلس الوطني الفلسطيني وضع «شريك من أجل الديموقراطية»، فأصبح بذلك البرلمان الثاني بعد البرلمان في المغرب الذي يحصل على هذا الوضع.
(أ ف ب)

«جيروزالم بوست»: مزيد من السيطرة الأمنية للفلسطينيين في الضفة

ذكرت صحيفة «جيروزالم بوست» أن الحكومة الإسرائيلية «تدرس طلباً فلسطينياً بنقل السيطرة الأمنية في مناطق إضافية من الضفة الغربية إلى قوات الأمن التابعة للسلطة الفلسطينية في مبادرة حسن نية تجاه الرئيس محمود عباس». وأشارت إلى أن المبادرة قد تكون مرتبطة بجهود مبذولة لدفع عباس إلى الموافقة على جولة جديدة من المفاوضات. وأوضحت أن الأراضي موجودة في المنطقة «ب» (التي تخضع بموجب اتفاقية أوسلو لسيطرة مدنية للسلطة الفلسطينية وسيطرة عسكرية إسرائيلية) والمنطقة «ج» (التي تخضع بموجب اتفاقية أوسلو لسيطرة إسرائيلية تامة).
وقالت الصحيفة إن القرار قد يلقى معارضة سياسية شرسة، في وقت يعارض فيه المسؤولون الدفاعيون حجب التمويل عن السلطة الفلسطينية خشية أن تنهار، ما يؤدي إلى الفوضى.
(يو بي آي)

بيريز يدعو لمفاوضات سرية

دعا الرئيس الإسرائيلي شمعون بيريز إلى مفاوضات سرية بين الطرفين الإسرائيلي والفلسطيني. ورأى أن على الجانبين «الحديث بسرية وبهدوء والامتناع عن إجراء محادثات علنية عبر وسائل الإعلام».
(يو بي آي)