رحّب وزير الخارجية الإسرائيلي، يائير لابيد، بدعوة تجمّع عراقي للتطبيع مع بلاده، واصفاً الحدث بأنه «يبعث على الأمل».
ونقلت صحيفة «يديعوت أحرنوت» العبرية عن الوزير قوله، إن الحدث «يبعث الأمل في أماكن لم نفكّر فيها من قبل».

وأضاف «نحن والعراق نشترك في تاريخ وجذور مشتركة في المجتمع اليهودي، وكلما تواصل معنا شخص ما، سنفعل كل شيء للتواصل معه».

وفي حدث في مدينة أربيل، عاصمة إقليم كردستان، دعت 300 شخصية عراقية سنية وشيعية إلى أن يصبح العراق أحدث دولة ذات أغلبية مسلمة تنضم إلى اتفاقات إبراهيم، وإقامة علاقات دبلوماسية مع إسرائيل.