بعد «الانتحار الفرنسي» لإيريك زيمور، تصل على متن السفينة نفسها رواية ميشال ويلبيك Soumission التي تدور أحداثها سنة 2022 ويتخيّل فيها فوز مسلم بالرئاسة الفرنسيّة.إنها رواية وكتاب سياسي في آن واحد، بل كتاب سياسي في حلّة روائيّة. كتاب يتاجر بالخوف ويبشّر به في زمن الخوف وطغيان العنف وانغلاق الهويّات.
إنه، بهذا المعنى، نوعٌ آخر من «الجهاد»... نارٌ فوق نار
ميشال ويلبيك، الحائز جائزة «غونكور» عام 2010، هو الوجه الآخر للتطرّف الديني.
عيسى مخلوف
(شاعر لبناني)


كثيرٌ من شعراء هذه الأيام
كانوا صبياناً عملوا بأجر زهيد
في محلات بيع الزهور الاصطناعية.
رسمي أبو علي
(كاتب فلسطيني)


الديانات كلها اليوم تصطف في خندق واحد، لتحارب الدين الجديد، لتقاوم الحداثة التي تفرض رؤيتها على الوجود .. إنها صحوة المقدس وتحالفاته المعلنة ضد دناسات التقنية والعلمانية الجارفة.
محمد العباس
(ناقد سعودي)


أرسلت ديواني الجديد لإحدى دور النشر في بيروت
فردّت تقول: نحن نعتذر عن نشر القصص القصيرة في الفترة القريبة القادمة!
لمياء المقدم
(شاعرة تونسية)


أنظر إلى الحبّ كمعلّق رياضيّ،
لكثرة تحمّسه للجودة؛ يسرح في تفاصيل الحياة.
نصر جميل شعث
(شاعر فلسطيني)


سعدت قبل أيام بقراءة مقال لغادة السمان، الكاتبة السورية التي تحاول الكثيرات أن يصبحنها ولو على جثتها.
مقال جميل عن الإسلاموفوبيا في الغرب وتعرية أسبابه وأوهامه.
ليس هذا هدفي بل الصورة، فالكاتبة الكبيرة على الأقل بالنسبة لي، لم تستطع التخلص من هوسها بصورتها، ظلت لنحو أربعين عاماً ترفق مقالاتها وكتبها بصورة وحيدة لها وهي في العشرينيات من عمرها، بشعر أسود طويل وعينين كحيلتين، ولم تستبدل تلك الصورة رغم تقدمها في العمر، وها هي تعود إلينا أخيراً بصورة جديدة: شعر أشقر هذه المرة يجاهد لإبقائها في دائرة المرأة المغوية والمُشتهاة، لم تكن مضطرة لذلك يوماً.
زياد بركات
(كاتب أردني)