ريتا فرج
يظهر «امرأة الفقهاء وامرأة الحداثة ـــ خطاب اللامساواة في المدونة الفقهية» (التنوير) لريتا فرج نموذجين من النساء: «امرأة الفقهاء» و«امرأة الحداثة». تجري الزميلة ريتا فرج مقارنة بين المرأة «المقموعة والمقهورة» بسبب الخلاصات الفقهية وامرأة الحداثة التي ظهرت في بدايات القرن الماضي، مخترقةً المجال العام وميداني التعليم والعمل، قبل أن تتراجع تحت ضغط التيارات الدينية.

باسل عبدالله

بعدما نال مصطلح العلمانية حيّزاً واسعاً في القرنين الأخيرين، يعيد باسل عبدالله تسليط الضوء عليه في كتابه «العلمانية بين التحليل والتحريم ــ في لبنان والعالم العربي» (الدار العربية للعلوم
ناشرون).
من خلال 30 سؤالاً، يجيب الكاتب عن تعريف العلمانية والفرق بين أنواعها وتاريخها وعلاقتها بالأديان وبحقوق الإنسان وعوائقها في العالم العربي.



عبده وازن

بعد «الغابة المقفلة»، و«سراج الفتنة»، و«سبب آخر لليل»، و«حياة معطلة»، و«أبواب النوم»، و«نار العودة»، أصدر الكاتب والشاعر اللبناني عبده وازن ديوانه السابع «الأيام ليست لنودّعها» (منشورات الجمل). يضمّ الكتاب نحو 80 قصيدة حديثة قصيرة، إلى جانب قصيدة طويلة تحت عنوان «النائمة» كتب فيها «الجميلة النائمة/ التي لو يوقظها ملاك/ التي لم يطرق عصفور زجاجة غفوتها...».



هناء حجازي

نتتبع في «امرأتان» (الساقي) للروائية السعودية هناء حجازي، قصة مرام وليلى اللتين تتمردان على التقاليد والأعراف في مجتمعهما الذي ما زال يعتبر الحب جريمة. علاقة ليلى مع الشاعر يواجهها الأهل بالرفض لأنه لا ينتمي إلى بيئتهم العشائرية، أما صديقتها مرام التي تغرم بشاب مثقف، يرفض الزواج بها. إنها نساء وعلاقات، تعكس مجتمع «محكوم بالعيب والحرام».



عبد الغني طليس

قصائد الغزل والحب والمرأة تطبع «دعوة إلى عرس قيس وليلى» (دار النهضة العربية) لعبد الغني طليس.
في ديوانه الجديد، كتب الشاعر اللبناني عشر قصائد تفعيلية منها «شهوة تحت حنّاءِ» و«وأنا ربُّك أشكو ظلم عبادي»، و«أحبك الوحي أشقاني... وما نزلا!» التي جاء فيها «كأنك الأرض قامت، عزها اكتملا/ أخذتها بين أحضاني، وقلت هلا».


معين بسيسو

أصدرت «دار الفارابي» أخيراً الطبعة الثانية من «دفاتر فلسطينية» (1978) لمعين بسيسو (1926 ـــ 1984). في سيرته الذاتية التي تعد وثيقة أدبية، يروي الشاعر الفلسطيني الراحل تجربته في السجون، التي قبع فيها الشيوعيون الفلسطينيون لأعوام طويلة في قطاع غزة. من خلال 12 فصلاً، نقرأ عن طفولته ورفاقه في الحزب الشيوعي، وعن حياته الدراسية في مصر، والتعليمية في غزة والعراق.