العودة القوية لليمين واليمين المتطرف للحكم في إسرائيل بقيادة «نيتنياهو» معتمداً على قاعدة برلمانية عريضة، قد تكون فرصة حقيقية، اذا أُحسنت إدارة الصراع، لتعزيز التوجه الفلسطيني دوليا، بما فيها الجنايات، ولوضع استراتيجية للمقاطعة وتعزيز المقاومة الشعبية.بالنسبة إلى الانقسام والانتخابات، فهي مهمة شعبية مدنية. أظن انه آن أوان محاسبة المسؤولين والمنتفعين، والضغط عليهم من الشارع لا عبر وساطة القاهرة أو الرياض.
غسان زقطان
(شاعر فلسطيني)


الحضور الدائم والكثيف لحبات «البنادول» في الرواية العربية بحاجة إلى دراسة!!!
محمد العباس
(ناقد سعودي)


«كيف تمارس الحب مع زنجي دون أن تتعب؟»، بحسب رأيي هذه الرواية هي أجمل روايات الكاتب الهايتي الكبير داني لافريير، برغم انها أول رواية صدرت له، والحقيقة أنني بدأت في ترجمة هذا العمل المتميّز إلى العربية قبل سنوات، وقطعت أشواطا كبيرة في الترجمة، إلا أنني توقفت مضطّراً في النهاية، نظراً إلى أنني لم أتمكّن من الحصول على حقوق النشر.
لأسباب مرتبطة بالرقابة والطابوهات، لا أعتقد أن ناشراً عربياً سوف تكون له الشجاعة لنشر هذا العمل. وهكذا فإن هذه الترجمة تبقى حبيسة أدراجي، شأنها شأن ترجمات أخرى كثيرة، إلى أن تحدث معجزة في هذه الرقعة الجغرافية التي نعيش فيها....
وليد سليمان
(كاتب ومترجم تونسي)


في مصر ظاهرة صحافية ونقدية أحياناً غريبة جداً. كل كاتب يكبر في السن أو يموت يقولون عنه إنه حكّاء عظيم، مع أن أهم ما في الرواية البناء واللغة «مش الحكي». ما كل الناس بتحكي. وحكايات الكاتب على القهوة مش هي كتابته. الكتابة جهد بنائي ولغوي مش حكايات بس.
إبراهيم عبد المجيد
(روائي مصري)


كنتِ ترسلين قبلة عبر الهواء، لتولد الحمامة
كان غناؤكِ يأسر العصفور، ويجعل للعاصفة ريشاً
كانت أنفاسـُكِ تكسو الصباح بعادات الندى
كانت نظراتُكِ تلاطفُ السائرين في نومهم، وتشطفُ جروح الحزانى.
عبد العظيم فنجان
(شاعر عراقي)


حين تبدأ بالقفز عن السطور
يكون الكتاب قد مات بين يديك.
خالد الجبور
(كاتب فلسطيني)