إنعام كجه جي

بعدما أصدرت «دار الجديد» مؤلفات «لورنا سنواتها مع جواد سليم»، و«الحفيدة الأميركية»، و«طشاري» لإنعام كجه جي، تعيد "المؤسسة العربية للدراسات والنشر" هذه السنة نشر الرواية الأولى للكاتبة العراقية التي صدرت عام 2005. في «سواقي القلوب»، تشيد كجه جي عراقاً صغيراً في المنفى مستندة إلى ذاكرة البلاد المتعددة، ومنقبة عن عناصر اجتماعية وسياسية لا تزال تسكن الأبطال وتقود مصائرهم.

الياس خوري

يعيد الياس خوري البوصلة إلى مكانها الصحيح بعدما ضاعت وسط «الخراب العربي». روايته «أولاد الغيتو - اسمي آدم» التي يوقعها في المعرض (دار الآداب ـ4/12 ـ س:17:00) تحكي قصة الفلسطينيين الذين باتوا يعيشون في غيتو كبير في أرضهم المحتلة. ستتكرر كلمة «غيتو» في الرواية، فبعدما كانت سجناً كبيراً وضع فيه النازيون اليهود والغجر في أوروبا، صار الاسرائيليون يستخدمونها للدلالة على «حيّ الفلسطينيين»


الشيخ شفيق جرادي

«رئيس معهد المعارف الحكميّة للدراسات الدينيّة والفلسفيّة» الشيخ شفيق جرادي العالم الذي عرف بالانفتاح، وبمزاوجته بين الدين والفلسفة، يوّقع عمله الجديد «في فلسفة الدين على ضوء إلهيات المعرفة» (دار المعارف الحكمية) في معرض الكتاب (4/12 س:19:30).المؤّلف يقدم رؤية جديدة في إعادة قراءة النصوص والقرآن والتراث، من زواية فلسفية دينية عبر استنادها الى مركزية الإنسان، وفهمه في التعاطي مع الإله والمجتمع.

عباس بيضون

من جحيم الحرب السورية، يستعير الشاعر والروائي اللبناني عباس بيضون عناصر لروايته الجديدة «خريف البراءة» التي يوقعها في المعرض (الساقي ـــ 5/12 ــ س:18:00). يحكي العمل قصة رجل يقتل زوجته ويهرب إلى درعا السورية، ويعود إلى لبنان إرهابياً أصولياً فيحكم منطقة بالجلد والقتل والبطش وسيف التشدد.


إيمان حميدان

بين اسطنبول ودمشق وبيروت، تدور رواية إيمان حميدان. في «خمسون غراماً في الجنة» التي توقعها في المعرض (الساقي ــ 4/12 ــ س:18:00)، تحاول البطلة مايا استجماع خيوط حكاية مزقتها الحرب. وتحضر حميدان أيضاً في المعرض ضمن أمسية قراءات ممسرحة لأدباء لبنانيين مع «استديو 11» (7/ 12 ــ س: 18:00 ـ قاعة المحاضرات).

عمر نشابة

يوقع المتخصّص في العدالة الجنائية عمر نشابة كتابه «ذاك المكان» الصادر عن «دار كتب» (29/11 ــ س: 16:30). العمل الذي يترافق مع صور للزميل هيثم الموسوي، يعتبر دليلاً شاملاً عن السجون في لبنان، مسجلاً الدخول الإعلامي الأول إلى أروقتها. يغطي الكتاب 23 سجناً بالصور، مع شرح لأوضاع السجون في البلد، ويترافق مع نصوص شعرية وسردية لبعض السجناء يحكون فيها حياتهم خلف القضبان.

ألان غريش

هل بمقدور المسلمين الاندماج في المجتمعات الأوروبية؟ في «الإسلام والجمهورية والعالم» الذي يوقعه في «دار الساقي» (2/12 ــ س:19:00)، يفكك رئيس التحرير السابق لـ «لوموند ديبلوماتيك» ألان غريش ما يسمى «التهديد» الإسلامي في أوروبا. تلي التوقيع ندوة حول العمل بمشاركة الإعلامي سامي كليب (يوقع كتابه «الأسد بين الرحيل والتدمير الممنهج» يوم 4/12 ـ س: 18:00 ـ دار الفارابي)، والباحث وليد شرارة والزميل بيار أبي صعب.


مازن معروف

14 قصة يضمّها كتاب مازن معروف السردي الأول «نكات للمسلحين». كما يشي العنوان، فإنّ أبطال الشاعر والمترجم الفلسطيني يعيشون في زمن الحرب من دون تحديد أسماء ومكان، فيما تروى الأحداث على لسان طفل. يوقع معروف مجموعته القصصية الأولى في جناح «الريس» (1/12 ـــ بدءاً من س: 18:00) ضمن المعرض.


سامي كليب

الصحافي العتيق سامي كليب الذي اختمر وكتب عن كواليس الحرب السورية وأروقتها الدبلوماسية، طيلة أعوام أزمتها الأربعة، يوّقع عمله «الأسد بين الرحيل والتدمير الممنهج» (دار الفارابي) في «معرض بيروت للكتاب العربي والدولي» (4/12 بين الساعة 6 و9 مساء).المؤّلف يكشف للمرة الأولى بالوثائق السرية عن الأسباب الداخلية والخارجية لتدمير سوريا. كما يشارك الصحافي اللبناني بكتاب مشترك تحت عنوان «باريس كما يراها العرب».


حسان الزين

يخوض الصحافي والناشط حسان الزين في كتابه «وما أدراك ما الحراك» (الريس ــــ 28/11 ــ س: 17:00) مغامرة الكتابة عن حدث مستمر: حملة «طلعت ريحتكم» التي يَعتبر أنّها أنتجت أهم التحركات الشعبيّة والمدنيّة في لبنان ما بعد الحرب. يروي الكاتب بعين الصحافي ونقديّته وروح المشارك، ما جرى في الشارع وقاعات الاجتماعات وبعض الكواليس، بين 20 تموز وأواخر تشرين الأول 2015. وفيما يُعرِّف بمجموعات الحراك واختلافاتها، يترك الأحكامَ في شأن الحراك ومستقبله للأيّام.


مروان عبد العال

تسجل رواية «60 مليون زهرة» (الفارابي) للكاتب والتشكيلي والسياسي الفلسطيني مروان عبد العال «يوميات غزة على أوراق من موسم العزلة، والموت، والقهر». ضمن المعرض، تقام ندوة حول الرواية (3/12 ــ س:16:30) بمشاركة طارق عبود، الكاتب والشاعر اسكندر حبش، والكاتب سليمان زين الدين، بإدارة الشاعرة إيلدا مزرعاني.


شربل داغر

يوقع شربل داغر روايته الجديدة «شهوة الترجمان» (المركز الثقافي العربي) في جناح «المركز» (1/12 ـــ بدءاً من س: 18:00)، بينما يوقع «الشعر العربي الحديث: القصيدة المنثورة» (منتدى المعارف) في جناح «المنتدى» (5/12 ــ بدءاً من س: 16:00). كما يشارك الكاتب اللبناني في طاولة مستديرة («جناح AEFE_ MLF») حول «اللغة العربية: أبواب مفتوحة، أبواب موصدة» إلى جانب محمد أبي سمرا وجورج دورليان (5/12 ــ س:18:00).


كمال الرياحي

تستند رواية «عشيقات النذل» ضمن نوع المؤلفات التي تعمل على تشريح مجتمعات ما بعد الانتفاضات. الكاتب التونسي كمال الرياحي نجح في تحقيق حضور عربي لافت ويعتبر من أبرز القصاصين والروائيين الذين برزوا في التسعينات. وسيحل الكاتب على «معرض بيروت» حيث يوقع روايته في جناح «الساقي» (6/12 ـــ س:18:00)


أحمد سعداوي

الروائي العراقي أحمد سعداوي الذي نال «بوكر 2014» عن روايته «فرانكشتاين في بغداد» (2013 ــــ دار الجمل) التي تحكي عراق القتل اليومي والمذهبية والطائفية والمحاصصة والفساد، سيحضر في المعرض لتوقيع العمل المتوّج إلى جانب توقيع عمليه الآخرين «البلد الجميل» و«إنّه يحلم أو يلعب أو يموت» (28/11 ــ س: 18:00).


خالد خليفة

رحلة كابوسية إلى سوريا يأخذنا إليها الكاتب خالد خليفة في روايته الجديدة «الموت عمل شاق» الصادرة عن «هاشيت أنطوان». إنّها رحلة عائلة إلى سوريا لدفن الأب في تراب قريته بناء على وصيته، ومكابداتها على الحواجز ونقاط التفتيش التي قسمت البلاد بين جيش سوري، و«جيش حر» والجماعات الأصولية.



رشيد الضعيف


«انفجاران حدثا في الوقت ذاته في 6 آب 1945: انفجار القنبلة الذريّة في هيروشيما وانفجار رحم ياسمين فولدت رشيد» بطل رواية «ألواح». في العمل الذي يوقعه رشيد الضعيف (3/12 ــ س:18:00)، يقدم الروائي اللبناني سيرته وذكرياته ويأخذنا إلى سنوات الطفولة في إهدن، ثم الحرب الأهلية، والنشاطات النضالية، والأب الذي لم يحسن عملاً قام به، والأم الجميلة المؤذية ببراءتها، وعن «مشاعر مجرد الشعور بها مدعاة للخجل، فكيف البوح بها؟».



فواز طرابلسي

يحضر الكاتب والباحث فواز طرابلسي مرتين في المعرض. عن «الريس»، يصدر كتاب محاورات معه عن تجربته الشخصية في حكم اليسار عهد «الجمهورية اليمنية الديمقراطية الشعبية» (حوار بشرى المقطري). وفي جناح «الساقي»، يوقّع كتابه «الطبقات الاجتماعية والسلطة السياسية في لبنان» (7/12 ــ ابتداء من س:18:00)


واسيني الأعرج

يحلّ الروائي الجزائري واسيني الأعرج على المعرض لتوقيع روايته الجديدة « 2084.. حكاية العربي الأخير» (الآداب ـــ 6/12 ـ س:17:00). تحكي الرواية «مآل العرب داخل دوامة التحلل والتفكك التي قذفت بهم خارج التاريخ وحولتهم إلى شعوب ضائعة بلا أرض وبلا هوية، يبحثون عن معاشهم وسط عالم جشع، وعودة محمومة إلى الحاضنة الأولى الصحراء، وكأن تاريخ آرابيا القادم والقاسي يبدأ من تلك اللحظة».


شريف مجدلاني

«ملحمة روائية ضاع بطلها في مهب التاريخ وتبدل معادلات النفوذ والسلطة» هكذا توصف رواية شريف مجدلاني الجديدة «سيد المرصد الأخير» المتوافرة في جناح «هاشيت أنطوان» ضمن المعرض. وكان الكاتب اللبناني قد نال جائزة «جان جيونو» لهذا العام عن روايته «فيلا النساء».


رشاد أبو شاور

منح الكاتب الفلسطيني رشاد أبو شاور منذ فترة «جائزة القدس» لعام 2015 تتويجاً لمسيرة نحو نصف قرن من الكتابة حيث كانت فلسطين في قلب هذه الاشتغالات منذ مجموعته القصصية «ذكرى الأيام الماضية» (1970) وصولاً إلى روايته الجديدة «وداعاً يا زكرين» التي يوقعها في جناح «دار الآداب» ضمن المعرض (30/11 ـ س:17:00).


شوقي بزيع

يتابع الشاعر اللبناني شوقي بزيع استثماره لعلاقات النثر واللغة اليومية في قصيدته الايقاعية في ديوانه «إلى أين تأخذني أيها الشعر» (دار الآداب ـــ 5/12 ــ س:18:00). نقرأ قصائد متوترة ومشدودة تحضر فيها الذات والمرأة والطبيعة والزمن، وحوارات شعرية مواربة مع شعراء ورسامين، وأسئلة وجودية عن الكتابة ومصائر الكلمات والصور، داخل نبرة تضبط الوزن والمعنى في تماوجٍ ثري ومموسق تنتج عنه شراكة أدائية وشعرية ثمينة وجذابة.