نصوص إبداعية

آداب وفنون

جيهان حمود

لا مزيد من الماء لعينيّ*

«ماما.. شو يعني لولب؟!»
لم أكن قد تجاوزت السادسة من عمري حين سألتها هذا السؤال. كنت دائماً أسمعها تقول بصوتها الدافئ: «جانو إجت ع اللّولب، كنت حاطة لولب والله طعمني ياها» لتعود وتكمل القصة لصدي

جيهان حمود