بعد مرور أشهر على انتهاء ولايته، يحلّ رئيس الجمهورية اللبنانية السابق ميشال عون ضيفاً، غداً الاربعاء (20:30) على قناة otv (ومنصّات «التيّار الوطني الحر») في مقابلة خاصة، يحاوره خلالها جاد أبو جودة ون
يوم الإثنين المقبل، يغادر رئيس الجمهورية العماد ميشال عون قصر بعبدا، إثر انتهاء فترة ولايته التي امتدت لست سنوات. قبل خروجه من القصر، يطلّ عون في عدد من المقابلات التلفزيونية التي تدور في فلك فترة تر
على بُعد أيام قليلة من انتهاء ولايته، يطلّ رئيس الجمهورية العماد ميشال عون في حلقة خاصة تعرض مساء الخميس المقبل (20:40) على قناة lbci وتحمل عنوان «الرئيس إن حكى»، تتولى خلالها ندى انداروس عزيز مهمة م
من يتابع الشاشات المحلية هذه الأيام يلحظ حتماً حجم هيمنة الإستحقاق النيابي على ما عداه. هكذا، أقصي شهر الصوم وأجواؤه الدرامية، عن المشهد الإعلامي لصالح ضخّ انتخابي غير مسبوق، ركيزته هذه الايام ثقل ال
صحيح أن «وكالة التعاون القضائي الجنائي» التابعة «للاتحاد الأوروبي»، لم تسم في بيانها، حاكم «المصرف المركزي» رياض سلامة وشقيقه رجا، وشركاءهما، لدى إعلانها عن تجميد أصول لبنانية بين حسابات مصرفية وعقار
في وقت يعيد فيه الإعلام المحلي استنهاض ما يعرف بـ «14 آذار» محاولاً تعويم هذه الحركة السياسية وشعاراتها على الرغم من تشرذمها وحتى اندثارها، تدخل otv، على هذا الخطّ، وتستعيد الذكرى للهجوم على هذه القو
مع اشتداد الخناق على حاكم «مصرف لبنان» وتوالي فصول طلب السلطات القضائية الأوروبية معلومات عن حساباته المالية في قضايا جنائية، كما حصل أخيراً مع لوكسمبورغ التي طلبت تزويدها بحركة حسابات سلامة وشقيقه و
بعد انتهاء «همروجة» تسجيل المغتربين في القارات الخمس، قبل شهرين، واسدال الستار عن أرقام المسجلين والتعويل على هذه العملية الحسابية لإحداث «التغيير» المنشود في المنظومة السياسية الحالية، بدأت معركة أخ
يطلّ رئيس الجمهورية العماد ميشال عون في حلقة خاصة تعرضها قناة otv مساء الجمعة المقبل (بعد نشرة الأخبار المسائية)، يتولّى خلالها عبدو الحلو مهمّة محاورته، بمشاركة راعي أبرشية زحلة والفرزل والبقاع للر
«الصحّة العقلية للحكم في لبنان»، عنوان مقالة انطلق منها الإعلامي المصري عماد الدين أديب ليسخر من رئاسة الجمهورية، ويشنّ هجوماً لاذعاً على الرئيس ميشال عون وصل الى حدّ اتهامه بصحته العقلية! المقالة ال
كان الجميع ينتظر المقابلة الخاصة التي تبثّها قناة «الجديد» الليلة تحت اسم «من دون تكليف» (بعد نشرة الأخبار المسائية/ إخراج نضال بكاسيني) ويطلّ فيها الرئيس المكلّف لتشكيل الحكومة سعد الحريري وتحاوره م
قد يصحّ استبدال «هنا بيروت» البرنامج السياسي الحواري الذي تبثه «الجديد» على شاشتها في فترة بعد الظهر، بـ «هنا أميركا» أو بتعبير أدق هنا «الوصاية الأميركية». أمس، أعلن البرنامج عن استضافة السفيرة الأم
مع احتدام المعركة التي فتحت أخيراً، بين رئيس مجلس النيابي نبيه بري، ورئيس الجمهورية ميشال عون، ووصل تراشق الإتهامات فيها الى أوجها، انضمت قناة nbn، الى باقي القنوات التي تفتح النار على عون وفريقه الس
لم تقتصر «المعارك» التي فتحها الممثل اللبناني أسعد رشدان على صفحاته الافتراضية على «التيار العوني»، بل انتقلت سريعاً إلى «نقابة الفنانين المحترفين في لبنان»، التي دخلت، أمس الإثنين، على هذا الخط وأصد
بعد غياب أشهر، عادت قضية التدقيق الجنائي المالي الى الواجهة، مع الإجتماع الإفتراضي الذي عقد أمس، بين ممثلين عن «وزارة المالية» و«مصرف لبنان» وشركة التدقيق الجنائي Alvarez & Marsal، وسط غياب وزير الم
يقدم برنامج «ع غير كوكب» على mtv، نفسه، كمساحة ترفيهية، تحاول إضفاء اجواء من «الفرفشة» والموسيقى و«الهيصة» وسط السوداوية التي تزنر اللبنانيين. الا أنه لم يكن مفهوماً المساحة السياسية التي يفرضها الب
لم ينقص البلاد سوى أزمات جديدة، او اختلاق أزمات، كما تفعل «الجديد» هذه الأيام. بعد حملات منظمة طالت رئيس الجمهورية ميشال عون، وصولاً الى التطاول عليه بالشخصي، أثارت المحطة أمس إمكانية إقالة عون دستور
أوّل من أمس، هاجمت «الجديد» رئيس الجمهورية ميشال عون وانزلقت في مقدمة نشرة أخبارها إلى التطاول عليه، وشخصنة السجال السياسي قبل قيام عدد من مناصري «التيار الوطني الحرّ» بالإعتداء على مبنى المحطة ورشقه
قبل ثلاثة أيام، انتهت مدة عقد شركة «ألفاريس أند مارسال» المكلفة بالتدقيق الجنائي في حسابات «المصرف المركزي». أمس، مدّد عقد الشركة لثلاثة أشهر اضافية، بعد اجتماع حضره في بعبدا الى جانب رئيس الجمهورية