في ظلّ التطورات على الساحة الداخلية والشباك السياسي الحاصل، أعلنت وزيرة الاعلام اللبناني منال عبدالصمد موافقة «مجلس وزراء الإعلام العرب» بالإجماع على المقترحين اللذين تقدمت بهما لتخصيص «جائزة بيروت ل
بعد الحركة المكوكية التي قامت بها أخيراً عدة أطراف معنية بالقطاع الإعلامي: « وزارة الإعلام»، «المجلس الوطني للإعلام»، «لجنة الإعلام والإتصالات» النيابية، و «اللجنة المؤقتة للمواقع الإلكترونية»، في سب
في خطوة تستكمل تلك التي بدأت بعيد تفشي وباء كورونا، أطلقت وزارة الإعلام اللبنانية صفحة الكترونية بعنوان Fact Check Lebanon، للتحقق من الأخبار الكاذبة. أطلقت الصفحة ضمن رعاية وزيرة الإعلام منال عبد ال
مع تحريك ملف المواقع الإلكترونية أخيراً، سيما مع تدخل «المجلس الوطني للإعلام» ومحاولته فرض وصاية عليها، ومنح نفسه صلاحيات باعطائها «علم وخبر»، يبدو أن هذا الملف يُطبخ على نار حامية، مع الاجتماعات الم
في زيارة لها الى «نقابة المحررين» في الحازمية، دعت وزيرة الإعلام منال عبد الصمد، الى إنشاء «صندوق تعاضد» لحماية حقوق الإعلاميين، وأسفت كون النقابة في ظل القوانين المرعية الإجراء لا يمكنها أن تغطي الم
أثار الفيديو الذي نشرته وزارة الإعلام اللبنانية أمس، أصداء واسعة لدى الناشطين. يأتي الفيديو ضمن حملة الوزارة «مش مزحة»، التي انطلقت على كافة المواقع الإلكترونية والقنوات الرسمية اللبنانية (تلفزيون ل
في خطوة قد تشرع لإشكاليات بالجملة، أقدمت وزيرة الإعلام منال عبد الصمد قبل أيام، على تكليف أمين نجم، ليكون معاوناً للمدير المالي داخل «تلفزيون لبنان». حصل التعيين في وقت، كان سيحال فيه المدير المالي ر
في ظل تعطيل المدراس، والسؤال الدائم عن مصير الشهادات الرسمية، وسط عجز كثير من الطلاب عن متابعة الدروس عن بعد عبر الوسائط الإلكترونية التي لا تتوافر للجميع كما هي الحال في المدارس الخاصة، أعلنت كل من
منذ يوم الجمعة الفائت، موعد إعلان وزير الصحة حمد حسن، عن أول إصابة بفيروس الكورونا، آتية على متن طائرة ايرانية، حتى بات ما يشبه الحمّى يجتاح الشاشات، ومواقع التواصل الإجتماعي، وباقي المنصات الإخبارية
طيلة فترة مكوث وزير الإعلام السابق جمال الجراح، في وزارة الإعلام، لم يحدث أن فتح ملفاً خاصاً بهذا القطاع، أو حتى طرح خطة معينة للإنقاذ، ولو بقيت حبراً على ورق كما أسلافه. الوزير الذي نأى بنفسه عن كل
في وزارة الإعلام، عقد أمس، اجتماع وصف بالتشاوري بين رئيس «المجلس الوطني للإعلام» عبد الهادي محفوظ، ووزير الإعلام جمال الجراح من جهة، وبين بعض أصحاب المواقع الإلكترونية اللبنانية. انه الإجتماع الثالث
يُنهي الوزير ملحم رياشي، مشواره الأولّ، في وزارة الاعلام بخيبة أملٍ، من «الدولة العميقة» غير المُبالية بدعم وتطوير وإصلاح قطاع الإعلام. وخيبة أملٍ، من المُحررين الذين لم يعتبروا أنفسهم معنيين بالمعرك