بعد حظره على فايسبوك وتويتر، ويوتيوب، لجأ الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، الشهر الماضي، الى التدوين الإلكتروني، وأطلق على اسم مدّونته «من مكتب دونالد ترامب»، ليصار اليوم الى إغلاقها، بعدما كان ت
حصلت إدارة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب بشكل سرّي على بيانات هواتف صحافيين في صحيفة «واشنطن بوست» كتبوا عن اتهامات التدخل الروسي في الانتخابات الرئاسية العام 2016، على ما ذكرت الصحيفة الأميركي
رغم مغادرته «البيت الأبيض» قبل أشهر قليلة، وخروجه خاسراً من الإنتخابات الرئاسية الأميركية التي أثارت الجدل وقتها، الا أن دونالد ترامب ظل حاضراً، رغم حجبه عن أبرز منصات التواصل الإجتماعي. إذ استطاع طي
بعد طرحه في دور السينما، وعلى المنصات الإلكترونية المدفوعة مطلع الشهر الماضي، عاد فيلم «المنشق» The Dissident الى الضوء مجدداً. الفيلم الذي يتناول قضية اغتيال الصحافي السعودي جمال خاشقجي، ويروي تفاصي
أعلن رئيس تحرير صحيفة «واشنطن بوست»، مارتن بارون، أمس الثلاثاء عن تقاعده، منهياً بذلك مسيرة مهنية اشتهر خلالها بدوره في كشف فضيحة الاعتداءات الجنسية داخل الكنيسة الكاثوليكية في بوسطن، فيما حقق للصحيف
بعد بدء عرض فيلم «المنشق» The Dissident، للمخرج براين فوغل، في أكثر من 200 صالة سينمائية في أنحاء الولايات المتحدة، ليلة عيد الميلاد، وانتظار إطلاقه حسب الطلب، على قنوات الفيديو الإلكترونية، في الثام
عشية المناظرة المنتظرة بين المرشحين للرئاسة الأميركية جو بايدن ودونالد ترامب في أوهايو، من أصل ثلاث مناظرات، أعلنت صحيفة «واشنطن بوست»، تأييدها لبايدن، ولفتت الى أنّ الأخير يتصف بـ «اللباقة والشرف وا
ضمن حملات التصعيد بين الصين والولايات المتحدة الأميركية، أعلنت الصين أخيراً عن إلغاء اعتمادات لثلاث صحافيين أميركيين يعملون في ثلاث صحف على أراضيها هي: «وول ستريت جورنال»، و«نيويورك تايمز»، و«واشنطن
أوقفت صحيفة «واشنطن بوست» الأميركية، المحررة السياسية فيليشيا سونميز عن العمل بعد تغريدة لها، أعادت فيها نشر مقالة «ذا دايلي بيست»، التي تناولت قضية الإعتداء الجنسي التي ضجت عام 2016، بحق لاعب كرة ال
«نتمنى أن تستمتعوا بهواتفكم النتنة»، مانشيت ساخر أنهت به صحيفة «اكسبرس» التابعة لـ«واشنطن بوست»، مشوارها بعد 16 عاماً من الصدور. الصحيفة التي توزع مجاناً لركاب المترو في واشنطن ركزت، في إصدارها الأخي
أطلقت صحيفة «واشنطن بوست» أخيراً منصة «زمالة جمال خاشقجي»، تكريماً للصحافي السعودي المغتال في قنصلية بلاده، في تشرين الأول (أكتوبر) الماضي. والمعلوم أن خاشقجي كان مساهماً في كتابات عدة في الصحيفة، ضم
منذ تاريخ إختفاء الصحافي جمال خاشقجي في القنصلية السعودية، في 2 تشرين الأول (أكتوبر) الماضي، وصحيفة «واشنطن بوست» لا تتوانى عن المطالبة بجلاء حقيقة إختفائه، الى حين تكّشف حادثة إغتياله وإعتراف السعود
خديجة جنكيز الإسم الذي صعد في موازاة قضية إختفاء الصحافي السعودي جمال خاشقجي التي أصبحت لغزاً اليوم، وساحة تضارب للمعلومات، ولتصفية الحسابات الخليجية-الخليجية على وجه الخصوص، ما لبثت أن استحوذت على ا
الأنباء المتواترة والصادمة عن مقتل الصحافي جمال خاشقجي، منذ الأمس، ما زالت تحتلّ المشهدية الإعلامية والسياسية الإقليمية وحتى العالمية. تضارب المعلومات الذي ساد إبان إختفاء الصحافي السعودي، يوم الثلاث
على طريقتها الخاصة، تضامنت صحيفة «واشنطن بوست»، اليوم مع الصحافي السعودي جمال خاشقجي، عبر ترك مساحة بيضاء فارغة، في العامود المخصص له في صفحة الرأي، معنونة «الصوت المفقود». المساحة البيضاء ذيّلت بإشا