أكثر من 400 جريح، 14 منهم في حالةٍ خطرة، بعد ليلة «مضطربة» في فرنسا، شهدت تظاهرات نظمتها «السترات الصفراء» احتجاجاً على رفع أسعار الوقود، وتخلّلتها وفاة أحد الأشخاص. الحصيلة التي أعلنتها الداخل
أمام نظيريه الأميركي والروسي وحشد كبير من قادة العالم، ألقى الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، خطاباً في الذكرى المئوية لانتهاء الحرب العالمية الأولى، دعا فيه إلى نبذ «الانطواء والعنف والهيمنة» وخوض «ا
دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم، إلى إنشاء «جيش أوروبي حقيقي» للدفاع عن القارة بوجه قوى مثل روسيا والصين وحتى الولايات المتحدة، وذلك في مقابلة أجرتها معه إذاعة «أوروبا 1»، في سياق أسبوع من
صوّتت كاليدونيا الجديدة، الأرخبيل الواقع في جنوب المحيط الهادي، ضدّ الاستقلال عن فرنسا اليوم، في استفتاء طال انتظاره وجاء بعد سلسلة إجراءات طويلة لإنهاء الاستعمار، بدأت قبل 30 عاماً. وبلغت نسبة
استغلّ الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، زيارته لبراتيسلافا ليوبّخ حلفاءه الأوروبيين الذين لا يحترمون «المبادئ الأوروبية»، وذلك فيما يُحيي الغرب، خلال الأسبوع الجاري، ذكرى مرور مئة عام على تأسيس تشيكو
شكّلت استقالة وزير الداخلية الفرنسي، جيرار كولومب، انتكاسة جديدة تضاف إلى مشكلات متفاقمة يواجهها عهد الرئيس إيمانويل ماكرون، خصوصاً أنّها تأتي بعد حوالى شهر على
الأخبار
إجراءان متصلان اليوم اتخذتهما السلطات الفرنسية كردٍّ على اعتداء مفترض ضدّ حركةٍ معارضة إيرانية قرب باريس في حزيران/يونيو الماضي، لتزيد من توتر العلاقات بين البلدين، خصوصاً أن إيران نفت إطلاقاً علاقته
وجد الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، نفسه اليوم في مرمى الانتقادات على وسائل التواصل الاجتماعي، بعدما أحرج شابّاً عاطلاً من العمل طلب نصيحة الرئيس، ليردّ عليه الأخير بأنّ عليه أن يغيّر مهنته ويعمل في
لم يمضِ أسبوع على الاستقالة المفاجئة لوزير البيئة الفرنسي نيكولا أولو، حتّى تلقى الرئيس إيمانويل ماكرون ضربةً سياسيةً أخرى، باستقالة وزيرة الرياضة لورا فليسيل، ليجبر على إجراء تعديلين وزاريين، اليوم.
وبَّخ الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، مراهقاً بعدما تجرّأ وخاطبه بشكلٍ غير رسمي قائلاً له «كيف حالك مانو». الموقف الذي بدا أنه «طريف» من قبل مراهق مشاكس، ولا يحمل إساءة حقيقية مضمرة، ردّ عليه ماكرون
ارتفع منسوب التوتر بين باريس وروما، اليوم، بعد طلب إيطاليا اعتذاراً من الفرنسيين، واستدعائها السفير الفرنسي، عدا عن تهديدها بإلغاء لقاء مرتقب مع مسؤولين فرنسيين، بعد غدٍ في باريس، والسبب وراء ذلك هو
بعد أكثر من سنة على حملة الانتخابات الرئاسية الفرنسية، كشفت إذاعة «فرانس إنفو» عن حسومات حصل عليها المرشّح في حينها، إيمانويل ماكرون، لا سيّما لدى استئجار قاعات للتجمعات الانتخابية. «فرانس إنفو»
قبل أيّام، صدَر عن الرئيس الفرنسي تصريح اعترف بموجبه بأنّ السعودية احتجزت الرئيس سعد الحريري، وبأنّ تدّخل باريس لحل «الأزمة» منعَ وقوع حربٍ في لبنان. توقيت «الاعتراف» لا يخلو من دلالات سياسيّة، خصوصا
«انفجر» الشارع بوجه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وإصلاحاته، مع انضمام موظفي القطاع العام في فرنسا إلى إضراب عمال سكك الحديد اليوم، للاحتجاج على سياسات الرئيس. تأتي هذه الإضرابات في سياق الحر
وسط التفرّد الأميركي في ملف الاتفاق النووي مع إيران، واتفاقية باريس للمناخ، وتهديدها لحلفائها برسوم تجارية عقابية، أكّد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم، حاجة أوروبا أكثر من أي وقت مضى إلى الاتح
أيّ أزمة تكتسب مستوى خطورتها من تداعياتها. باليقين، فإن الانسحاب الأميركي من الاتفاق النووي مع إيران تتجاوز تداعياته المحتملة حدود نص القرار وأهدافه المباشرة. في لحظة إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترا
زُرعت شجرتان «سياسيتان»، الأسبوع الماضي، الأولى في البيت الأبيض، تشارك في غرسها في التراب الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، ونظيره الأميركي، دونالد ترامب. الثانية، غُرست رمزاً للسلام والازدهار بين كور
أعلن الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، عن هدفه تشكيل «تحالف دولي - تحالف باريس - من أجل تجفيف منابع تمويل الإرهاب حول العالم»، معتبراً أنه من الضروري «تجفيف الإرهاب من جذوره»، وذلك في اختتام مؤتمر حول
استقبل الكونغرس الأميركي بمجلسَيه، ومئات من نوابه وأعضائه، الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، بالتصفيق وقوفاً لثلاث دقائق، قبل أن يبدأ هذا الأخير بعرض رؤيته الخاصة للعالم أمام «صرح الديموقراطية»، كما و