أمس الأربعاء، قرّرت السلطات المصرية إصدار تراخيص تنظّم عمل منصّات البثّ التدفّقي في البلاد وتلزمها بـ «الأعراف والقيم المجتمعية» المصرية. وفي بيان مقتضب، قال «المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام» في مص
بعد طول انتظار، صادق مجلس الوزراء الجزائري أخيراً على مسودة جديدة، لقانون السمعي البصري، الذي ينظم القنوات المحلية، وأيضاً تلك «المستقلة» الغائب عنها الإطار القانوني الواضح منذ أكثر من عشر سنوات. فقد
مع دخول لبنان الأيام الأخيرة قبل الإستحقاق النيابي في 15 الجاري، تتسارع وتيرة التحشيد الإنتخابي والترويجي والتصعيد الكلامي على الشاشات، سيما قبيل حلول فترات الصمت الإنتخابي التي ستمتد على ثلاث مراحل
على الرغم من انتهاء مهل الترشّح للإنتخابات النيابية، وإقفال باب تأليف اللوائح الإنتخابية، الا أن معظم الوجوه الإعلامية (وصل عدد مرشحيها الى 13) التي أعلنت خوضها الإستحقاق النيابي ما زالت تصدح أصواتها
يستمر الرئيس التركي رجب طيب اردوغان، في حربه ضد الإعلام. وآخر التهديدات التي أطلقها، تحذير وسائل الإعلام من نشر أخبار «تتعارض مع قيم وأخلاق البلد». ففي قرار وقّعه أردوغان ونشر في الصحيفة الرسمية أمس،
صدر عن المحكمة العسكرية اللبنانية أخيراً حكم بسجن مواطن لبناني لزواجه من فلسطينية من الأراضي المحتلة عام 1948 كونها تحمل جواز سفر إسرائيلياً. قوبل الحكم بموجة من الاعتراضات كون الزوجة المذكورة تحمل ا
في التاسع من الشهر المقبل، ستعيد المتاحف الفرنسية، 26 قطعة أثرية الى دولة «بنين» (غرب أفريقيا)، تم الإستيلاء عليها، عام 1892، كغنائم حرب من القصور الملكية في «أبومي». خطوة تعتبر الأولى في تاريخ المتا
أدان«التجمّع الأكاديمي في لبنان لدعم فلسطين» الانتهاكات التي يمارسها الإحتلال الإسرائيلي، حيال التلامذة والطلاب الفلسطينيين، التي تسهم في تعويق العملية التعليمية. في بيان للتجمع، صدر تزامناً مع «اليو
بعد القاء قوات الإحتلال الإسرائيلي القبض على الأسرى الأربعة، اثر تمكنهم مع أسيرين آخرين من الفرار من سجن «جلبوع» الإسرائيلي، تصدّر اسم الأسير زكريا الزبيدي منصات التواصل الإجتماعي. الأسير الفلسطيني ا
في المعتاد بعد تحوّل مواقع التواصل الاجتماعي إلى «قدرٍ» بشكلٍ أو بآخر، وبعد دخولها بيوت وعوالم الناس، كان من الطبيعي أن يتعرّض كثيرون؛ أسواء أكانوا من الناشطين أو صنّاع المحتوى والرأي أو حتى «مشاركين
بعد الضجة الشعبية التي اثارها قرار هدم قصر توفيق باشا أندراوس التاريخي في «الأقصر»، وما سبقه من عمليات هدم للمواقع الأثرية في مصر، تقدمت النائبة المصرية مها عبد الناصر، أخيراً بطلب إحالة موجه الى رئي
بعد حجب الجزائر عدداً من القنوات المحلية والأجنبية، وسحب الإعتمادات منها، على خلفيات سياسية وأخرى مهنية أخلاقية، طالب الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، قبل أيام قليلة، بضرورة الإسراع في بت «الوضع القا
أغلقت «وزارة الإتصال» الجزائرية، قناتيّ «وان» و«البلاد»، المحليتين بسبب خرقهما قانون «النشاط السمعي البصري». الأولى أغلقت بشكل نهائي، لخرقها القانون الذي يمنع شراء أسهم من أكثر من قناة تلفزيونية، وعُ
بعد دخول حركة «طالبان» الى العاصمة الأفغانية، يبدو أن منصات التواصل الإجتماعي بدأت بفرض التضييق على الحركة. فقد أعلن موقع فايسبوك عن إغلاقه مجموعة أنشأتها «طالبان» على واتساب، لتلقي شكاوى المواطنين
في خطوة لافتة، أصدرت وزارة شؤون الطفل والأسرة في النرويج، قانوناً جديداً يجبر من خلاله مشاهير السوشال ميديا وشركات الإعلان على الإفصاح عن التعديلات والفلاتر المستخدمة للصور الشخصية وللإعلانات. إذ سيت
بعد صدام حصل في آب (أغسطس) الماضي، بين شركتيّ «إيبيك غيمز» و«آبل»، عندما قررت الأخيرة ازالة تطبيقات Epic Games، من متجرها، على خلفية التفافها على تقنية الدفع لنظامها التشغيلي، واتهمت وقتها بانتهاك قو
في سابقة تاريخية، اختارت مجلة جامعة «هارفارد» القانونية الشاب حسان الشهاوي (22 عاماً)، ليكون أول عربي مصري، يرأس المجلة، منذ 134 عاماً أي منذ تاريخ تأسيسها. في حديث الى وكالة «رويترز»، أمل الشهاوي ب
صادق أمس، البرلمان الجزائري، على مشروع قانون تقدمت به النائبة الجزائرية أميرة سليم، ويقضي بمنع الترويج لكيان الإحتلال عبر وسائل الإعلام والمنصات البديلة. مشروع القانون الذي يأتي غداة دخول جارة الجزائ
على الرغم من إصدار القاضي في المحكمة الجزائية في واشنطن كارل نيكولز، بداية الشهر الحالي، أمراً بمنع «وزارة التجارة الأميركية» من حظر «تيك توك» وخدمات توصيل المحتوى والمعاملات الفنية الأخرى، الا أن ال
بخلاف باقي البلدان العربية والخليجية التي هرولت صوب التطبيع، وآخرها المغرب، بقيت جارتها الجزائر ثابتة على موقفها الرافض للتطبيع، والمناصر للقضية الفلسطينية، وآخر الإنجازات في هذا المجال، تقديم اقتراح