يحول خروج بريطانيا النهائي من الاتحاد الأوروبي أخيراً دون التنقّل الحرّ للموسيقيين بين بريطانيا وبلدان الاتحاد، بعد تعذّر الاتفاق في هذا الشأن بين الجانبين، ما أثار اعتراضات من فنانين، من بينهم توم ي
أطلق المعلق الفرنسي برنار بيفو حملة ساخرة على تويتر، أمس الأربعاء، لإضافة كلمة «بريكست» إلى قاموس الكلمات المحلية في ظل حالة الاضطراب السياسي التي تجتاح بريطانيا بينما تستعد للخروج من الاتحاد الأوروب
فيما كان البرلمان البريطاني يستعدّ للتصويت، يوم غدٍ الثلاثاء، على خطة رئيسة الوزراء للخروج من الاتحاد الأوروبي، قرّرت تيريزا ماي تأجيل التصويت على اتفاق بريكست، بسبب الانقسامات العميقة في صفوف النواب
لا يزال الاستهجان الجماهيري إزاء قرار انسحاب بريطانيا من الإتحاد الأوروبي مستمراً عبر الوسائل كافة. إلّا أنّ المشاركة في التظاهرات ليست الوسيلة التعبيرية الوحيدة التي شاءت شريحة واسعة من المواطنين ال
خُصِّص اليوم الثاني من قمة بروكسل التي بدأت، أمس، للحديث عن مأزق «بريكست»، الذي تجد رئيسة الوزراء البريطانية، تيريزا ماي، نفسها فيه، رازحةً تحت ضغط نظرائها الأوروبيين الذين يريدون التخلص من أزمة مفاو
أسبوعٌ صعب تواجهه رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي، التي عليها إقناع وزرائها وبروكسل بخطتها بشأن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، في وقت دخلت فيه مفاوضات «بريكست» منعطفاً خطيراً. ومع بدء نفاذ ال
لم تكن نتائج الاستفتاء الشعبي الذي جرى في حزيران (يونيو) 2016 وأدى إلى انسحاب المملكة المتحدة من الإتحاد الأوروبيّ خبراً ساراً لجميع البريطانيين، بالأخص هؤلاء الذين لم تسنح لهم الفرصة بإدلاء أصواتهم
بعد تعرّضها لموقف وصفته الصحافة البريطانية بأنّه «مذلّ» أمام القادة الأوروبيين، أمس، خرجت رئيسة الوزراء البريطانية، تيريزا ماي، من أمام المقرّ الحكومي لتعلن في بيان متلفز أن المباحثات مع بروكسل وصلت
قال وزير الدولة البريطاني السابق لشؤون الانسحاب من الاتحاد الأوروبي، ستيف بيكر، إن حزب المحافظين يواجه «انقساماً كارثياً» إذا مضت رئيسة الوزراء تيريزا ماي قدماً في مقترحاتها المتعلقة بالخروج من الاتح
رجّح وزير التجارة البريطاني ليام فوكس أن تغادر لندن الاتحاد الأوروبي، من دون اتفاق بسبب «تعنّت» بروكسل، وفق ما نقلت عنه صحيفة «صنداي تايمز»، اليوم. وقال الوزير المؤيّد لـ«بريكست»، إن احتمال الانسحاب
قد تكون تصريحات الرئيس الأميركي، تلك التي نفاها لاحقاً، حول عدم التزام رئيسة الورزاء البريطانية، تيريزا ماي، بنصحيته بشأن «بريكست» صحيحة بعد كل ذلك. هذا ما يمكن استخلاصه من تصريحات ماي الأخيرة، التي
قدّمت رئيسة الحكومة البريطانية تيريزا ماي اليوم، أمام البرلمان، تفاصيل خطتها للعلاقة بين المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي بعد «بريكست»، والتي أثارت تنديد أوساط المال في لندن ومخاوف من احتمال حدوث شر
الحكومة البريطانية أمام أزمة، مع استقالة ثلاثة وزراء في الساعات الـ24 الأخيرة، وآخر هؤلاء وزير الخارجية بوريس جونسون، بسبب رفضهم دعم خطة رئيسة الوزراء تيريزا ماي للخروج من الاتحاد الأوروبي، فيما دافع
صدر القانون الذي ينظّم عملية انسحاب بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، اليوم، بعد أشهر من النقاشات الحامية في البرلمان البريطاني، وسط أجواء احتفالية من المشككين بالتكتل، إذ بات «بريكست» حالياً واقعاً «لا
توصل الاتحاد الأوروبي إلى اتفاق مهم مع بريطانيا بشأن ترتيبات الفترة الانتقالية التي ستستمر لنحو عامين بعد مرحلة الخروج المتوقع العام القادم، وفق ما أعلن كبير مفاوضي التكتل في هذا الملف، ميشال بارنييه