رغم «الثناء» الدولي الذي ناله الاتفاق الموقّع بين موسكو وأنقرة حول منطقة إدلب، آخر معاقل المسلحين في الشمال السوري، إلا أنه لا يزال بمثابة اتفاق أولي، لم يجرِ العمل به بشكل جدّي بعد، ولا بتُّ تفاصيل
ضمن جهودها الرامية إلى تثبيت الاستقرار الأمني والسياسي والاقتصادي في سوريا، تتابع موسكو توسيع اتصالاتها مع الدول والأمم المتحدة، لتأمين عودة اللاجئين، وللبحث في مرحلة إعادة الإعمار. من موسكو، وبعد لق
لا يزال مسار حرب تموز 2006، ونتائجها، محلّ دراسة ومراجعة في العديد من غرف العمليات السياسية والعسكرية، ولا سيما الإسرائيلية والأميركية. بعد فشل مشروع «الشرق الأوسط الجديد»، حسب تعبير وزيرة الخارجية ا
يواصل الجيش السوري عملياته العسكرية في بادية السويداء الشرقية، ضد تنظيم «داعش»، وقد تمكّن بعد مواجهات عنيفة مع عناصر التنظيم، من السيطرة على مرقب قبيان، وأرض الكراع، وحوية غصين، بالإضافة إلى الكسيرة
تعمل نقابة الفنانين في سوريا على إطلاق مشروع فني بعنوان «الأيقونة السورية» على أن يكون خطوة نحو التواصل مع الأطفال، ليقدموا عروضاً مسرحية في غالبية المحافظات السورية تركّز على تظهير الرموز التاريخية
مجدداً، تتصدّى الدفاعات الجوية السورية في منطقة دمشق، لـ«هدف معاد»، غربي العاصمة. في الساعة الأخيرة، من ليل أمس، أعلنت وسائل إعلام سورية رسمية، قيام الدفاعات الجوية السورية «بإسقاط هدف معادٍ وتدميره
عقدت اليوم الجولة العاشرة من لقاءات سوتشي بصيغة أستانا. وشهدت المدينة الروسية اجتماعات منها تقنية ثنائية وأخرى ثلاثية بين وفود الدول الضامنة (تركيا، روسيا وإيران) ركّزت خصوصاً على ملف اللاجئين.
...
في زيارة هي الأولى من نوعها، وصل وفدٌ من «مجلس سوريا الديموقراطية»، الجناح السياسي لـ«قوات سوريا الديموقراطية» (قسد)، مساء أمس، إلى دمشق لإجراء محادثات مع الحكومة السورية. وفي تصريح لقناة «روسيا
ودّعت محافظة السويداء السورية أبناءها الذين طاولتهم يد الإرهاب، أمس. لم يكد ينجلي غبار الهجمات الدامية التي شهدتها المحافظة الجنوبية، حتى بان هول «الفاجعة» التي ألمّت بأهل المنطقة. عدد الشهداء حسب ال
ذات مرّة، قال المعلّم البريطاني ألفريد هيتشكوك إنّ «الفيلم الجيّد هو الذي إن حُذف منه شريط الصوت بالكامل، يظلّ المشاهد مستمتعاً به». غالباً، تنطبق هذه القاعدة الصعبة على فيلم «الرسالة» (1976 ــ بطولة
وفقاً للمنطق الذي يسود في البلاد التي تغتالها يد الحرب، تقع مسؤولية إعادة نبض الحياة إلى المدن المنكوبة على النساء اللواتي يجرّبن سدّ الفراغ الحاصل نتيجة زج الشباب في تلك المعارك. وتماشياً مع بدء ازد
على حدود محافظة القنيطرة، وقفت دبابات الجيش السوري، منذ يوم أمس، من دون أن تحاول التقدم باتجاه قرى المحافظة من جهة ريف درعا الشمالي الغربي، الذي بات الجيش يسيطر على معظمه. التوقّف هذا لا يحمل في طيات
تابع الجيش السوري عملياته في الريف الغربي لدرعا في الجنوب السوري، بالإضافة إلى ريف القنيطرة، في سياق عمليته العسكرية التي يقودها لاستعادة السيطرة على كافة المنطقة الجنوبية. اليوم، بدأ الجيش السوري، ف
مرة أخرى يرتكب التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الأميركية، مجزرة بحقّ المدنيين السوريين من أهالي المناطق التي يسيطر عليها تنظيم «داعش»، وذلك بحجة قتال التنظيم الإرهابي. وبعدما اعترف في وقت سابق
دخل الجيش السوري الأحياء الجنوبية لمدينة درعا، والتي كان يسيطر عليها المسلّحون حتى الساعات الماضية. عاصمة المنطقة الجنوبية، والمدينة التي انطلقت منها أول التحركات ضد الدولة السورية، باتت اليوم خاضعة
يتابع الجيش السوري انتشاره في المنطقة الجنوبية، استكمالاً لتطبيق الاتفاق الذي أُبرم منذ أيام مع الفصائل الجنوبية والذي قضى بانتشار الجيش في المنطقة، وتسليم المسلحين أسلحتهم للدولة، مع إمكانية تسوية أ
يستمر الجيش السوري في عملياته العسكرية في المنطقة الجنوبية. وبعد الاتفاق الذي أبرم بين الجانب الروسي بالتنسيق والاتفاق مع القيادة السورية من جهة، والفصائل الجنوبية المسلّحة من جهة أخرى، دخل الجيش الس
مجدداً، نجحت الضغوط الأردنية في دفع الفصائل المسلحة الجنوبية للعودة الى طاولة المفاوضات مع المفاوضين الروس، والتي تركوها أمس من دون نتيجة، ومن دون تحديد موعد آخر لاستئنافها. اليوم، أعلنت الفصائل المع
بعد أن توقّفت الضربات الجوية التي استهدفت المسلحين في القرى والبلدات الجنوبية، بشكل شبه كامل، منذ ليل السبت الفائت حتى غروب اليوم، عادت وتيرة الاستهدافات إلى التصاعد نتيجة فشل الجولة الأخيرة من المفا
لا تزال المفاوضات، وما يتبعها من تسويات، العامل الأقوى في الجنوب السوري. ورغم ما تشهده المنطقة الجنوبية من قصف محدود، وتحديداً في الريف الغربي، إلا أن الهدوء خيّم على الريفين الشرقي والجنوبي لدرعا طو