بعد ليلة حافلة، تجمهر فيها مئات التونسيين أمام مقر البرلمان أمس، احتجاجاً على تردي الأوضاع الصحية والسياسية في البلاد، وللمطالبة برحيل الحكومة وحلّ البرلمان، واستجابة الرئيس قيس سعيد لهذه المطالبات و
لا تُعرف بورصة القنوات المحلية سيما تلك دأبت على التحشيد وتخصيص ساعات طوال لنقل الإحتجاجات في الشارع طوال الفترة الماضية. أمس، شهدنا حركة احتجاجية متنقلة سيما في بيروت، التي قطعت فيها الطرق وأشعلت ال
ما زالت الأزمة محتدمة بين بكين ولندن. بعد سحب «الهيئة الناظمة للإتصالات» في بريطانيا» (أوفكوم) ترخيص بث «شبكة تلفزيون الصين الدولية» CGTN، الرسمية العامة، في شباط (فبراير) الماضي، وحجب الصين بدورها
المواجهات العنيفة التي دخلت يومها الرابع في طرابلس أمس، مع تسجيلها لسقوط ضحية وآلاف الجرحى من المحتجين الغاضبين ومن قوى الأمن الداخلي، احتجاجاً على قرار الحكومة الإقفال العام في البلاد بسبب جائحة كور
غابت التغطيات الإعلامية أمس، عن سلسلة الاجتجاجات التي عمّت بعض المناطق، اعتراضاً على الأوضاع المعيشية الصعبة، ولعلّ أبرزها ما حدث أمس في منطقة «جلّ الديب» حين تجمّع عدد من المحتجين، واشتبكوا مع عناصر
وسط الحملة الطارئة لإعلان الدعم للمجتمع الأسود في أميركا والعالم، والخطوات التي باتت تتبعها الشركات الكبرى في العالم منها «يوتيوب» و«آبل»، أضافت منصّة «نتفليكس» زاوية جديدة إلى أقسامها وعناوينها هي B
أدخلت وفاة جورج فلويد تغييرات جمّة على الشركات التكنولوجية العملاقة، التي راحت تتعرض لضغوط شتى من الداخل والخارج في سبيل دعم الحركة الإحتجاجية لذوي البشرة السوداء داخل الولايات المتحدة الأميركية. بعد
بعد مطالبات منظمات حقوقية، تعمل في سبيل مكافحة التفاوت العرقي في الولايات المتحدة، شركة «أمازون» بوقف تعاونها مع الشرطة الأميركية، وتزويدها بتقنياتها سيما تلك المتعلقة بالتعرف إلى الوجوه، خضعت الشركة
المشهد الاحتجاجي الذي عمّ مختلف المناطق اللبنانية أمس، على خلفية وصول ما تداول عن سعر صرف الليرة الى 7 آلاف مقابل الدولار، استمر حتى ساعات متأخرة من الليل. بطبيعة الحال، لم تنقله كل الشاشات، فنأت كل
قبل اندلاع الإشتباكات في شوارع بيروت، يوم السبت الماضي، تجنّدت «العربية» لتشويه الوقائع وتحويل منصاتها الى آلة دعائية محرّضة ضد «حزب الله» من خلال تعويلها على رفع بضعة أشخاص لشعار تطبيق القرار 1559،
بعد نشر السيناتور الجمهوري طوم كوتون، مقالة في صحيفة «نيويورك تايمز»، قبل أيام قليلة، يدعو فيها الى نشر الجيش الأميركي لمواجهة المتظاهرين بعيد مقتل جورج فلويد على يد أحد أفراد الشرطة، وبدء الضغوط على
من يراقب أداء otv هذه الأيام سيلحظ حتماً المسافة التي ترسمها بينها وبين باقي الأطراف السياسية، نائية بنفسها عن الصراعات الدائرة، خصوصاً تلك التي حصلت يوم السبت الماضي، وقد أسمته «السبت الحزين». في نش
تعليقاً على مقتل جورج فلويد في 25 أيار (مايو) على يد شرطي أميركي، واندلاع الإحتجاجات في الولايات المتحدة تنديداً بوحشية عملية القتل التي وثقت أمام عدسات كاميرات المارة، تطرقت دوقة ساسيكس ميغان ماركل،
أيام فقط مرت على الصدام الذي حصل بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب وموقع تويتر، وأشعل وقتها حرباً بين الطرفين، لوّح بعدها ترامب بإغلاق مواقع التواصل، وتجريدها من الحماية القانونية، بعد إخفاء تويتر لتغ
على إثر الإحتجاجات الشعبية الغاضبة التي عمّت المدن الأميركية على خلفية مقتل جورج فلويد (من أصول أفريقية) على يد شرطي، خرجت أخيراً، أرقام تتحدث عن عدد هائل من التطبيقات التي استخدمت لتعقب أماكن الشرطة
بعد اتشاح موقع تويتر بالسواد، وتغيير لون أيقونته من الأزرق الى الأسود تضامناً مع الحركة الإحتجاجية في الولايات المتحدة، كرّت سبحة المتضامنين مع هؤلاء، إذ أقدمت منصات الكترونية معروفة وشركات انتاجية ض
مقتل جورج فلويد الذي أشعل سلسلة من الإحتجاجات غير المسبوقة في الولايات المتحدة الأميركية، حضر بقوة على القنوات اللبنانية. حتى إنه أشعل حماساً في بعضها في حياكة أدبيات يشعر المتابع من خلالها، أنه مقيم
أكثر من مليون إعجاب حازته تغريدة مغنية البوب الشهيرة تايلور سويفت، في ردها على تغريدة الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وكان الأخير قد أثار الرأي العام العالمي، بتغريدته التي دعا فيها الى السماح بإطلاق ا
استنكار شعبي عارم، واحتجاج ديبلوماسي رسمي جزائري، هذا ما أفضى اليه بث وثائقي «الجزائر يا حبيبتي» Algérie mon Amour، أخيراً على قناة «فرانس 5» الرسمية. الوثائقي (72 دقيقة) الذي أنتجه وأخرجه الصحافي ال
أمس، أطلّ حاكم «مصرف لبنان» رياض سلامة، في مؤتمر صحافي، غابت عنه الصحافة، وباقي الوسائل الإعلامية. ظهر سلامة، وعلى جانبيه علما المصرف المركزي واللبناني، ومن خلفه ستارة سوداء، واستعان بشركة خاصة للنقل