في خطوة ملفتة دعماً لأهالي غزة، أعلنت «نقابة الفنانين» في الأردن عن عدم منح تصاريح لإقامة الحفلات الغنائية في مناسبة عيد رأس السنة. ولفتت النقابة في بيان مقتضب إلى أنّ تلك الخطوة تأتي تضامناً مع أهال
يواصل العدو الاسرائيلي جرائمه بحقّ الصحافيين الذين ينقلون صورة الابادة التي ينفّذها في غزة. فقد إعتقل أمس جيش الاحتلال الإسرائيلي، ضياء الكحلوت مراسل ومدير مكتب صحيفة «العربي الجديد» في غزة، من شارع
منذ الحرب على غزة، فضح الاعلام الغربي الذي حاول إسكات كل إعلامي ينطبق بالحقيقة. بعد الصحافة البريطانية والكندية، وصل الدور إلى وسائل الاعلام الاميركية. فقد ضربت موجة من القلق شبكة MSNBC الأميركية بعد
منذ اهتمام القنوات المصرية بالمسلسلات التي تُعرض خارج السباق الرمضاني، لم يتأخّر انطلاق هذا الموسم كما حصل قبل أشهر. كان معتاداً دخول الشاشات في إجازة من الأعمال الدرامية الجديدة بين عيدَيْ الفطر وال
في ثاني استهداف لمرفق حيوي سوري خلال شهر واحد، شنّت قوات الإحتلال ليل الإثنين-الثلاثاء، عدواناً على مرفأ اللاذقية، مشعلة بذلك الحرائق داخله. العدوان الصهيوني المتكرر على الأراضي السورية، بدا خبراً عا
مع تعاظم الضربات الإسرائيلية على الأراضي السورية، يبدو أنه أصبح من المعتاد أن تبرّر هذه الإعتداءات في الإعلام العربي والخليجي تحديداً، وأن يصار الى تقديم الرواية الإسرائيلية على ما عداها. أمس، شنّت م
بابتهاج عارم، تعاطت القنوات الخليجية مع حدث قصف المقاتلات الأميركية (طراز أف 16)، لمواقع «الحشد الشعبي»، في منطقة «القائم» (غرب العراق)، التي راح ضحيتها أكثر من عشرين مقاتلاً. هكذا، بدت هذه القنوات م
أفاق اللبنانيون اليوم على خبر سقوط طائرتين صغيرتين عسكريتين في ضاحية بيروت الجنوبية. غرقت هواتفهم وتحديداً على تطبيق «واتساب» بصور للطائرة الأولى التي وقعت، وبمجموعة تحاليل عسكرية استراتيجية، تتحدث ع
باتت التغطيات الإخبارية للاعتداءات الإسرائيلية على الأراضي السورية على معظم المنصات الإعلامية الخليجية أو حتى اللبنانية، بحكم التعامل مع اي حدث لا يمت للجغرافيا ولتمييز العدو من المعتدى عليه. أمس، وب
أغمضت الطفلة صبا محمود أبو عرار عينيها للمرة الأخيرة. الطفلة ذات العام الواحد، التي اغتالها جيش الإحتلال الإسرائيلي مع والدتها الحامل في «حي الزيتون» (شرق غزة)، جالت صورتها مسجاة على ثلاجة الموتى، ال
نجا لبنان «بأعجوبة» من كارثة إنسانيّة كادت تُسقِط طائرتين مدنيتين في أجوائه، حين استهدفت الطائرات الإسرائيلية ريف دمشق الغربي، والجنوبي الغربي، من فوق الأراضي اللبنانية، في عدوان تمّ، مرةً أخرى، «تحت
«قطاع غزة: السياسات الإقتصادية للإفقار التنموي» (تأليف سارة روي، وترجمة محمد طربيه)، كتاب صدر حديثاً عن «مؤسسة الدراسات الفلسطينية»، وهو الإصدار المترجم للطبعة الثالثة من الكتاب الأصلي المكتوب باللغة
الصورة المنتشرة بطفرة على مواقع التواصل الإجتماعي، بعيد العدوان الصهيوني الغاشم على قطاع غزة أخيراً، تختصر بعناصرها الرمزية إرادة الحياة، وتشهد أيضاً، على غطرسة المحتلّ وإطاحته بالبشر والحجر في فلسطي
«لقد فقدنا قوّة الردع أمام حماس في غزة، ولا مانع من تسديد ضربة قوية، قبل استكمال مباحثات التهدئة»، أو «الكابينيت يفكر أكثر حين يجتمع من أجل الانتخابات لا الحرب. يجب أن تحدّد إسرائيل ماذا عليها أن تفع
تذكّرت «نيويورك تايمز» أنّ هناك حرباً في اليمن، وأنّ تلك الحرب وما نجم عنها من مأساة إنّما يقودها الأمير «الإصلاحي» محمد بن سلمان. الإصلاحي نفسه المتهم بقَتل الصحافي جمال خاشقجي في القنصليّة السعودية
لا ربط لانصراف الدول المعنية بحادثة الصحافي السعودي جمال خاشقجي، لا سيما واشنطن والرياض وأنقرة، إلى متابعة تداعيات الأزمة وما ينتج منها يومياً من مستجدات، بالجمود العسكري والسياسي في الحرب على اليمن.
منيت جولة مشاورات «جنيف 3» اليمنية بفشل كبير قبل أن تبدأ، بعدما تعذّر حضور وفد تحالف صنعاء التفاوضي، بسبب تعنّت التحالف السعودي ــــ الإماراتي في رفض منح الأمم المتحدة ضمانات لطائرة تقلّ الوفد من صنع
عبر الأجواء اللبنانية، اتجهت الطائرات الحربية الإسرائيلية نحو الأجواء السورية لتنفيذ عدد من الغارات على مواقع عسكرية. أهالي العاصمة اللبنانية بيروت، سمعوا صوت مرور الطائرات بوضوح، قبل أن تُكمل طريقها